
نبيّنا العظيم (صلى الله عليه وآله): ثباتٌ وصبر
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
الأعمال الحسنة تخفّف على الإنسان شدَّة نزع الرُّوح وسكرات الموت وعالم القبر، بخلاف الأعمال السيِّئة. وقد ورد في الرِّوايات بعض الأعمال المُنجية من وحشة القبر،
في ذكرى استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق سادس ائمة أهل بيت النبوة (عليهم السلام)، الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، بهذه المناسبة الأليمة
فِي الزَّلاَزِلِ وَقُورٌ، وَفِي المكاره صَبُورٌ، وَفِي الرَّخَاءِ شَكُورٌ نزلت أنفسهم منهم في البلاء كالتي نزلت في الرّخاء آثار الإيمان على الحياة آثار مشرقة تنعكس
تجب الصلاة على الميت قبل الدفن، وقد جرت العادة منذ صدر الإسلام أن يصلى على الميت قبل دفنه وبعد تشييعه، وللصلاة على الميت فضل كبير،
قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
الثباتُ على طريق الهدف إن نجاح أيّ شخص مرهونٌ بأمرين: الأول: الايمان بالهدف. والثاني: الاستقامة والثبات والسعي الدائب لتحقيق ذلك. إنَّ الإيمان هو المحرِّك الباطني
وفي ليلة عاشوراء التي حَفلت بعظيمِ المكاره والمصائب والأرزاء ، والتي لا يُعهد لها مثيل في تاريخ البشرية ، نرىٰ وقد برزَ الصبرُ فيها ،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.