
الإمام السجاد(ع)؛ ميلاد النور وجهاد الكلمة
في ليلة أضاءت فيها السماء بنورها، وظهرت على وجه الزمن آية من آيات العظمة، وُلد الإمام زين العابدين، علي بن الحسين عليه السلام، ليكون شعلة
في ليلة أضاءت فيها السماء بنورها، وظهرت على وجه الزمن آية من آيات العظمة، وُلد الإمام زين العابدين، علي بن الحسين عليه السلام، ليكون شعلة
الشيخ عبد القادر قطيش من المعروف أهميّة الدعاء في حياة الإنسان، فهو طلب المدد والعون من الله تعالى، الذي تكفَّل بالإجابة. قال تعالى: ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾
آية الله الشيخ عبد الله جوادي آملي إن الحصول على السعادة الإلهية ساحة واسعة يتمكن فيها كافة البشر حتى المعصومين عليهم السلام من التقدم. وإحدى
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة المنقولة عن الإمام السجاد (ع) يستحب قراءتها يوم الثلاثاء، يبين الإمام فيها جملة من المفاهيم منها: صفات العارفين، وأنَّهم قد
النصر هو نعمة من النعم الإلهيّة التي يمكن أن تُنسب إلى الله تعالى، بناء على نسبة النعم إليه تعالى، ولكن لأجل خصوصيّة هذه النعمة نستعرض
بتول معتوق بعد أن يهبط أخضر الجناحين ويظلّل السماء الدنيا. “اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه”[1]، وقبل أن يطير “أناجيك يا موجودًا في كل مكان”[2]،
لكثير من الأدعية قاع وقمة، أما القاع فهو يجسد موضع العبد وما ركب من السيئات والذنوب، وأما القمة فهي تمثل طموحه وأمله في الله سبحانه
هناك العديد من الروابط التي تربط بين البشر، وقد تشترك بعض هذه الروابط مع بعضها البعض كما هو حاصل لدينا في مسألة الجوار، ولهذا ينبّه
دعاء يوم الثلاثاء للإمام زين العابدين عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم أَلْحَمْدُ للّهِ وَالْحَمْدُ حَقُّهُ كَما يَسْتَحِقُّهُ حَمْداً كَثِيراً.وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، إنَّ
ان رسالة الدعاء التي اصطلع بها الامام السجاد، علي بن الحسين، زين العابدين عليه السلام رابع أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، لا تقل اهمية عن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.