مناجاة المطيعين.. من أجمل أدعية يوم الخميس
مناجاة المطيعين لله من أدعية الإمام زين العابدين عليه السلام. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنَّى مِنِ
مناجاة المطيعين لله من أدعية الإمام زين العابدين عليه السلام. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنَّى مِنِ
دعاء يوم الخميس.. بسم الله الرحمن الرحيم اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ، وَجاءَ بِالنَّهارُ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ وَكَساني ضياءه وَاَنا فى نِعْمَتِهِ. اَللّـهُمَّ فَكَما
مناجاة الشاكرين إِلهِي أَذهَلَنِي عَن إقامَةِ شُكرِكَ تَتابُعُ طَولِكَ، وَأَعجَزَنِي عَن إحصَاءِ ثَنائِكَ فَيضُ فَضلِكَ، وَشَغَلَنِي عَن ذِكرِ مَحامِدِكَ تَرادُفُ عَوائِدِكَ، وَأَعيانِي عَن نَشرِ عَوارِفِكَ
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالة تتضمن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي حول الصحيفة السجادية والدور المعرفي لها، وتجلي القرآن فيها ومزاياها مقارنة مع سائر الروايات
ان رسالة الدعاء التي اضطلع بها الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام، لا تقل اهمية عن رسالة الدم التي اضطلع بها والده سيد
دعاء يوم الأحد من أدعية الإمام زين العابدين عليه السلام.. ” بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو إِلَّا فَضْلَهُ ، وَ لَا
نُقلت مناجاة العارفين عن الإمام السجاد في الصحيفة السجادية، وورد ذكرها في بحار الأنوار، ومفاتيح الجنان، وقد ذكر العلامة المجلسي إنَّ وقت قراءة هذه المناجاة
دعاء الامام السجاد عليه السلام في يوم الاثنين: الحَمدُ لِلَّهِ الَّذِي لَم يُشهِد أحَدَاً حِينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأرضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأ النَّسَماتِ. لَم
احتوت هذه المناجاة على مجموعة من المفاهيم، منها: بقاء الإنسان المذنب بين الخوف والرجاء؛ وذلك لأنه لا يُعرف إلى ما ينتهي مآله، هل هو من
دعاء يوم السبت للامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام. بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ، وَاَعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ، وَكَيْدِ الْحاسِدينَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.