
مَنْ ساءَتْ سيرَتُهُ سَرَّتْ مَنِيَّتُهُ
من كانت أخلاقه عظيمة وسيرته حسنة، وعاش بين الناس محباً لهم، راجياً الخير لهم، ومسانداً إياهم، ومعاملاً إياهم بالمعروف، تمنوا بقاءه ودعوا له بطول العمر.
من كانت أخلاقه عظيمة وسيرته حسنة، وعاش بين الناس محباً لهم، راجياً الخير لهم، ومسانداً إياهم، ومعاملاً إياهم بالمعروف، تمنوا بقاءه ودعوا له بطول العمر.
تدعونا سورة “الشمس” المباركة إلى الحذر من الطغاة ومن أن يسود الفجور في مجتمعاتنا، ويظهر لنا القرآن الكريم في هذه السورة أبرز أنموذج طغياني عرفته
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.