
نفحات قرآنية.. “..وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد”
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
الإمام الخميني قدس سره الشعب العلم علمان: علم الأبدان، وعلم الأديان. الروح والجسم متّحدان مع بعضهما بعضاً: الجسم ظلّ الروح. والروح باطن الجسم، والجسم ظاهر
يا أبا ذرّ من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: “يا أبا ذرّ، كن في الدنيا كأنّك غريب وكعابر سبيل،
روح الشباب عند الإمام الخامنئي دام ظله يقول الإمام القائد آية اللَّه علي الحسيني الخامنئي دام ظله:”وأنا حالياً لم أنقطع عن مرحلة الشباب كلياً، فأنا
هيكليّة البحث حول الإسلام والعلم موضوعنا هو الإسلام والعلم. وبعبارة أُخرى، هو البحث في نظرة الإسلام إلى العلم. كما كان بحثنا السّابق يدور حول نظرة
للإمام علي الهادي عليه السلام مناقب عديدة نذكر اربعة منها: أحدها: العلم فقد روي عنه في تنزيه الباري تعالى وتوحيده، وفي أجوبة المسائل وأنواع العلوم،
في حول النبي وأهل بيته / خزنة علم الله 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – قال الله تبارك وتعالى في
المراد بالعلم المراد بالعلم هو معرفة الإنسان بالكون والكائنات واطلاعه عليها واكتناهه لها وتبصّره في شأنها. ويشمل العلم طيفاً واسعاً من المعلومات المختلفة الموزعة على
من نافلة القول بداية إنّ عناية الإسلام بالعلم ذات ميزة خاصّة بحيث أحاط الإسلام العلم بإطار من الأخلاق الحميدة والهادفة على مستوى الفرد والجماعة، وبأسس
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.