
الأربعين أفضل فرصة للربط الروحي بين قلوب الناس والقرآن
صرّح الأكاديمي الايراني ورئيس مؤسسة الأربعين الدولية “الشيخ علي رضا بناهيان” أن مسیرة الأربعين الحسيني أفضل فرصة لتعزيز الصلة الروحية بين قلوب الناس والقرآن الكريم

صرّح الأكاديمي الايراني ورئيس مؤسسة الأربعين الدولية “الشيخ علي رضا بناهيان” أن مسیرة الأربعين الحسيني أفضل فرصة لتعزيز الصلة الروحية بين قلوب الناس والقرآن الكريم

لقد ورد في الآية السابقة وصف للصبر حينما يقول تعالى:﴿بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ﴾ وورد أيضاً

السيد وديع الحيدري إنّ معاقبة الأمم السابقة من قبل الله سبحانه وتعالى ليست بالأمر الذي يخفى على أحد ، فالآيات التي تتحدث عن تلك

إذا حرص الإنسان على كرامته فيجعله إنساناً مستقيماً، ولكن إذا لم يكن الإنسان حساساً تجاه مكانته، وفقد الشعور بكرامته، واعتاد امتهان نفسه، أو امتهان غيره

إنّ التدبُّر في العواقب شرط لازم وضروري لأي نجاح، وشرط لازم وضروري لتجنِّب الفشل والهلاك. ولهذا فإن الإسلام يرفض الأعمال المُرتَجَلة والمُتَسَرِّعة، ويأمر بالتفكر فيها

إن العِزُّ خلاف الذُّلِّ ويعني الرِّفعة، والمَجد، ويتضمَّن معنى الغَلَبة، والامتناع. والعِزَّة القوة الكاملة، والغَلَبة الشاملة، والقدرة التامة. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:

إن الصديق الودود والمحب المخلص هو الذي ينبِّهك إلى عيبك، هو الذي يكون مرآتك الصادقة التي تُظهِر لك ما غاب عنك، أو ما تتجاهله أو

إن أردت أن تكون مرحوماً فعليك أن تكون رحيماً، هذه هي المعادلة، وهي من أعظم معادلات الحياة الإنسانية بل حياة الأنواع الأخرى، فالعالم كله قائمة

إن الحِلم من الفضائل الأخلاقية الكبرى، ويُعدّ من أهمّ خصال المروءة والتقوى، وهو جزء من تكميل النفس وتزكيتها، ومؤشرٌ على البُعد عن الشهوة والانفعال، وقد

منع القرآن الكريم في الآية الـ٣٥ من سورة “محمد (ص)” المبارکة أهل الإيمان من طلب السلام مع أهل الباطل، لأن استقرار الحق لايتوافق مع طلب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.