
مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ سُوءُ الظَّنِّ لَمْ يَتْرُكْ بَيْنَهُ وَبَينَ خَليلٍ صُلْحاً
إن سيادة سوء الظن على النفس تُفقِد الإنسان القدرة على إصلاح العلاقات، حتى مع أقرب الأصدقاء “خليل”، لأن التفسيرات السلبية للأفعال تُولِّد العداوة وتهدم جسور
إن سيادة سوء الظن على النفس تُفقِد الإنسان القدرة على إصلاح العلاقات، حتى مع أقرب الأصدقاء “خليل”، لأن التفسيرات السلبية للأفعال تُولِّد العداوة وتهدم جسور
قال المدرّس الایراني للقرآن والمحكّم في المسابقات القرآنية الدولية “حیدر كسمائي”: “إن تلاوة القرآن الكريم بشكل يومي وفي أماكن مختلفة قد أوصي بها بشدة من
قال أمين مجلس تنمية الثقافة القرآنية في إیران في مراسم تأبين المرحوم “عبائي”: “إن الأستاذ الراحل كان بفضل تحليه بالأخلاق الحميدة وبفضل تواصله الجيد، بطلاً
أشاد آية الله عليرضا الأعرافي ببرنامج “محفل” القرآني لتقديمه رؤية ذكية جعلت القرآن مفهوماً للجميع. في إطار الجهود الداعمة للبرامج القرآنية الهادفة، وتقديرًا للأعمال الإعلامية
لقد توعّد الله تعالى المضيّعين للصلاة بالغيّ عندما قال: ﴿فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا﴾[1]، كذلك هدّد الله الساهين عن الصلاة
حذر المفكر المصري “أحمد شعبان” الأمة والمسلمين من هجر القرآن الكريم والابتعاد عن أوامره ونواهيه، لأنها في النهاية تؤدي إلى الانهيار. وأشار إلى ضرورة اتباع
إنّ التوكّل مصطلح له دائرة دلالية واسعة في مجال الدين، والتصوف والأخلاق، ويتصل بمضامين متعددة، بما في ذلك الإيمان والتقوى. كلمة “الوكيل” وردت في القرآن الكريم بشكل
أعلن الباحث في الدراسات القرآنية في إيران “حجة الإسلام الشیخ أبو القاسم دولابي” عن مشاركة 10 ملايين إيراني في المشروع الوطني الرمضاني “العيش مع الآيات”
إنّ التوكّل لفظ له دائرة معنائية واسعة في مجال الدين، والعرفان، والأخلاق، ويتصل بمضامين متنوعة، ومن بينها الإيمان والتقوى. المفردات من جذر التوكّل قد استخدمت
إنّ التوكّل يعني الاطمئنان والثقة والاعتماد الحصري على قدرة وعلم الله من جهة، واليأس من الناس من جهة أخرى. إن المتوكل هو من يعلم أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.