نفحات قرآنية.. “..وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد”
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
يعاني الانسان في الساحات الإجتماعية والإقتصادية، وغيرها من مشاكل كثيرة ويتحدث عن الشدائد التي مرّ بها ولكن الله سبحانه وتعالى أنزل كثيراً من النعم على
جعل الله تعالى ذكرَه غايةً لإقامة الصلاة؛ فبعد التذكّر الشديد، يُفتح لقلب العارف طريق آخر من المعارف، ويُجذب إلى عالم الوحدة حتّى يكون لسان حاله
السؤال: ما معنى نسبة الهداية والإضلال لله في القرآن؟ الجواب: لقد نسب القرآن الهداية والإضلال لله، و يقول: ﴿يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ﴾1.
الطواسين، أو الطواسيم، هي ثلاث سُورٍ متتالية من القرآن الكريم سُميت بهذه التسمية لابتدائها بحرفي الطاء و السين، وهذه السور هي: سورة الشعراء والنمل والقصص.
لاشك أن إبراهيم كان موقنا يقينا استدلاليا وفطريا بوحدانية الله، ولكنه بدراسة أسرار الخلق بلغ يقينه حد الكمال، كما أنه كان مؤمنا بالمعابد ويوم القيامة،
كان لقمان رجلاً حكيماً عاصر النبي داود (ع) وله أقوال مأثورة ونصائح وجّهها لإبنه تحمل دروساً وتشتهر بالحكمة. وسورة لقمان هي السورة الـ 31 في القرآن
إن الإمام الخميني ـ رضوان الله عليه ـ كان قائداً ثورياً وسياسياً ولكن له آراء بارزة في مجال العرفان والعلوم الدينية. وللإمام الخميني ـ رضوان
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم
إن سورة الأنعام المباركة تسرد قصة نبي الله إبراهيم ــ عليه السلام ـ ونبوة أبناءه وتبيّن أن الدين الإسلامي جاء إستمراراً للدين وإنه متمماً للديانات
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.