الصلاح في النقاء والطهارة
.(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا
.(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا
إنّ الرؤية الجامعة لهويّة المرأة في منطق الإسلام هي: الأمّ الصالحة، والزوجة الصالحة، والمجاهدة في سبيل الله، وفي الوقت نفسه ربّة المنزل ومديرته، وأيضاً العابدة
ینشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النص الكامل لكلمة الإمام الخامنئي خلال لقاء بتاريخ 4/1/2023 مع فئات نسائية مختلفة من أنحاء البلاد البلاد. وخلال اللقاء لفت قائد
بجلالة بنات الأنبياء، ووقارهم، جاءت تمشي على استحياء؛ لتنقل رسالةً مختصرةً من أبيها الشيخ الكبير إلى كليم الله موسى (ع)؛ (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ
هي الزهراء عليها السلام، بنت الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، الفتاة التي كان يقبّل والدها صلى الله عليه وآله وسلم يدها ويقف لقدومها.
تتعرَّض المرأة في عصرنا الحاضر للظلم من المجتمع ومن زوجها. ولا يقتصر ظلمها على زمننا بل هي أيضاً كانت قد تعرَّضت للظلم في ماضي الإنسانية.
الشيخ محمد توفيق المقداد مما لا شك فيه أن الإسلام دين شامل للحياة، فلا يهتم بجانب على حساب جانب آخر. بل يعطي لكل جانب حقه
قال تعالى : { أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ
لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجياً ونفسياً فقط بل أيضاً في طريقة استخدام اللّغة.. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فكل كلمة ينطقها يقصدها
الشيخ علي رضا بناهيان أيّها الزوجان، بعد أن تعرّفتما على كون المحبّة والتواضع يمثّلان معاً مفتاحاً للسعادة الزوجيّة، يستكمل هذا المقال بعض الأسرار للسعادة الزوجيّة،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.