
المضيف الرضوي
الكرم والبذل والسخاء وحسن الضيافة من سجايا أهل البيت الأطهار (عليهم السلام) وإطعام الضيوف وأهل الفاقة – حبّاً للَّه ورعايةً لخلقه الذين هم عياله –

الكرم والبذل والسخاء وحسن الضيافة من سجايا أهل البيت الأطهار (عليهم السلام) وإطعام الضيوف وأهل الفاقة – حبّاً للَّه ورعايةً لخلقه الذين هم عياله –

إنّ موضع القبر ظلّ سراً مكتوماً، لا يعرفه إلاّ أهل البيت (عليهم السلام)، وخواصّ شيعتهم، إلى انقضاء دولة الاُمويين، ومجيء دولة العباسيين. فحينئذ دلّ العلويون

وهي قوله تعالى: ﴿إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهير﴾[1]. 1- لقد ورد في سبب نزول هذه الآية الشريفة أنها نزلت بحق

زيارة الامام الحسين عليه السلام “زيارة عاشوراء”.. زيارة عاشوراء السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ

من ادعية الامام الصادق عليه السلام، دعاء طلب الثبات على العقائد الحقة وأصول السعادة دعاؤه (عليه السلام) في طلب الثبات على العقائد الحقة وطلب أصول

في حول النبي وأهل بيته * ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله

جاء عَنْ الامام جعفر الصادق عَنْ أَبِيهِ الباقر (عليهما السلام) قَالَ: كَانَ (ابيه) عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عليهما السلام) يُحْيِي لَيْلَةَ عِيدِ الْفِطَرِ بِصَلَاةٍ حَتَّى يُصْبِحَ

يقول الامام الكاظم عليه السلام: “وإن المؤمنين يلتقيان فيذكران اللَّه ثم يذكران فضلنا أهل البيت فلا يبقى على وجه إبليس مضغة لحم إلا تخدّد حتى

زيارة الإمام الحادي عشر من أئمة أهل البيت الإمام الحسن العسكري عليه وعليهم السلام: السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ يا أَبا مُحَمَّدٍ الحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ الهادِيَ

وجّه مركزُ الثقافة الأُسريّة التابع للعتبة العبّاسية المقدّسة، دعوةً لكلّ من ترغب بالكتابة الأدبيّة المتفاعلة مع ذكرى مناسبات أئمّة أهل البيت(عليهم السلام) (ولادات – وفيات
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.