
ألا طوبى لمن كانت المساجد بيوته
لا يخفاكم أنّ الله جلَّ وعلا رتّب على وجود المساجد أجوراً عظيمة، وخيرات عميمة، وعَظّم منزلة المشَّائين إليها، فجعل سبحانه المشي إليها سبيلاً لرفعة الدرجات،
لا يخفاكم أنّ الله جلَّ وعلا رتّب على وجود المساجد أجوراً عظيمة، وخيرات عميمة، وعَظّم منزلة المشَّائين إليها، فجعل سبحانه المشي إليها سبيلاً لرفعة الدرجات،
أُقِيمَتْ في صَحْنِ مَرْقَدِ أبي الفَضْلِ العَبَّاسِ – عَلَيه السَّلامُ – ظُهْرَ هَذَا اليومِ الثلاثاءِ 5 ربيع الأَوَّل لسنةِ 1443هـ والموافقِ لـ 12 تشرين الأَوَّلِ
صلاةِ الجماعةِ من السُننِ المؤكَّدةِ ولم تَحظَ سُنةٌ من سُننِ الرسولِ (صلى الله عليه وآله) بما حظيتْ به هذه السُنّةُ من التأكيدِ، فهي مضافاً إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.