(مِنَ المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيهِ ۖ فَمِنهُم مَن قَضىٰ نَحبَهُ وَمِنهُم مَن يَنتَظِرُ ۖ وَما بَدَّلوا تَبديلً) جميعنا يتكلم عن هذين الشهيدين
القائد الشهيد أبو مهدي المهندس مواليد البصرة 1954، قائد ميداني لا يشقّ له غبار، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي. المهندس، خلال مسيرته المقاومة، كان
قاسم سليماني (1958 م – 2020 م)، قائد عسكري برتبة فريق في الحرس الثوري للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وكانت مهمته الأساسية هي قيادة فيلق القدس. عمل
أكد مفتي الديار السورية، يوم الجمعة، ان الشهيد الحاج قاسم سليماني لم يخرج من ايران الى العراق وسوريا ولبنان وغزة لينشر فكراً او مذهباً او
قرر المجلس البلدي بالعاصمة الايرانية طهران، تسمية ساحة في حي دولت آباد في منطقة شهر ري جنوب طهران بأسم الشهيد “أبو مهدي المهندس” نائب رئيس
بين المرجع الديني “آية الله الشيخ نوري الهمداني” أن الشهيدان سليماني وأبو مهدي المهندس ضحيا بحياتهما في سبيل الدين والمثل الإسلامية ليبقى الإسلام طاهراً، ويبقى
أكد رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي، أن اختلاط دم الشهيدين الحاج الفريق قاسم سليماني وابومهدي المهندس يمثل ضمانة للتلاحم الاستراتيجي الذي لاينفصم بين إيران والعراق.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.