
في ذكرى تاسيس مجلس الثورة
مع اقتراب انتصار الشعب الايراني، أمر الامام الخميني بتاسيس مجلس الثورة في 22 دي 1357 ه-. ش./ 31 صفر 1399 ه- ق، لتنظيم الامور و
مع اقتراب انتصار الشعب الايراني، أمر الامام الخميني بتاسيس مجلس الثورة في 22 دي 1357 ه-. ش./ 31 صفر 1399 ه- ق، لتنظيم الامور و
إنها شجاعة منقطعة النظير في التاريخ، لقد قدّموا الشهداء، وقاوموا مقاومةً جعلت النظام يبث مأموريه في الشوارع، بل في الأزقّة وعلى مداخل الأزقة- حسب ما
إن الانبياء العظام- سلام الله عليهم- بدءً من آدم وانتهاء بالخاتم، والأنبياء أولي العزم، جميعهم بعثوا لنشر لواء التوحيد وتحقيق العدالة بين الشعوب. بسم الله
تم نشر التقويم السنوي الميلادي-القمري-الشمسي الثنائي اللغة ككل عام في بداية العام الميلادي كأحد المنتجات الترويجية لمؤسسة تنظيم ونشر تراث الامام الخميني(رض) للجمهور الناطق باللغات
لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه
في ذكرى استشهاد الفريق الحاج قاسم سليماني و الحاج أبومهدي المهندس ورفاقهم الأبرار. في الذكرى السنوية لاستشهاد الفريق الحاج قاسم سليماني و الحاج أبومهدي المهندس
كانت أخلاق الإمام محمدية حقّاً! فطوال المدة التي كنا نعالجه فيها ورغم تلك العملية الجراحية الصعبة التي أجريناها له، لم يقطب ولا مرة واحدة حاجبيه…
“كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”. تمهيد “كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”1. ثقافة التكليف التي كثيراً ما نسمعها
ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي سبيل الهدف، نحن أيضاً نفتخر بتقديم الشهداء في سبيل الإسلام وفي
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي كُتيّب ” الصّمود والثّبات والاستقامة” الذي يحمل في طيّاته كلمات للإمام الخامنئي وسيّد شهداء الأمّة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.