
مَنْ جارَ في سُلْطانِه عُدَّ من عَوادي زَمانِه
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
عن الإمام علي عليه السلام: “ما تزيَّن الإنسان بزينةٍ أجمل من الفُتوّة“1. يتمتع الشاب خلال مرحلة شبابه بالعديد من المميّزات التي تجعل من هذه المرحلة
بالصور : حضور آية الله العظمى الشيخ جوادي آملي في حرم حضرة أمير المؤمنين عليه السلام حيث أدى الصلاة وقرأ الأدعية عند الضريح الشريف .
من يمكر بالناس ويكيدهم ويحفر لهم الحفائر يرجع مكره إليه، ويرتد إلى نحره، ويقع في ذات الحفيرة التي حفرها لهم، والكشف عن هذه السُّنَّة يُراد
السيّد عبّاس عليّ الموسويّ بعد أن يدخل الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف العراق، يتوجّه إلى مدينة الكوفة -التي كانت في زمن خلافة أمير
إن الباطل لا ينتصر من تلقاء نفسه، لأنه زهوق بطبعه، إنما ينتصر بأهله الذين يخلِصون له، أو بخذلان أهل الحق للحق وعدم دفاعهم عنه، وإن
مَنْ اتخذ الحق هدفاً له، وسعى إليه يطلبه رغبة فيه، أعانه الله، وتيسَّرت له الأسباب، وسَهُلَت عليه الصِّعاب، وقرُب عليه ما كان يظنه بعيد المنال،
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
إن سيادة سوء الظن على النفس تُفقِد الإنسان القدرة على إصلاح العلاقات، حتى مع أقرب الأصدقاء “خليل”، لأن التفسيرات السلبية للأفعال تُولِّد العداوة وتهدم جسور
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.