
“مَنْ كَثُرَ باطِلُهُ لَمْ يُتَّبَعْ حَقُّهُ
الإكثار من الباطل يُفقِد الإنسان مصداقيته ولو قال ما هو حق، بل يُواجَه بالشكّ، ويُتهم بالتلاعب والتحايل، لأنّ الناس لا تفصل بين القول وقائله، ولا
الإكثار من الباطل يُفقِد الإنسان مصداقيته ولو قال ما هو حق، بل يُواجَه بالشكّ، ويُتهم بالتلاعب والتحايل، لأنّ الناس لا تفصل بين القول وقائله، ولا
إن الخلوة عند عامة الناس مرادفٌ للوحدة والفراغ والوحشة والانقطاع عن الناس، وصمت يُطبق على المكان الذي يخلو فيه الإنسان بنفسه، وقد تكون عند البعض
إن اليقين هو أعلى الغايات التي يسعى الإنسان إليها -ولا يقتصر على الاعتقادات، بل يشمل جميع ما يتبنّاه الإنسان من آراء وخيارات، وما يُطرَح على
أعلنت العتبة العلويّة المقدّسة عن مشاركة 3500 متشرف ومتشرّفة في تقديم الخدمات لضيوف أمير المؤمنين (عليه السلام) خلال زيارة الأربعين المليونية. أعلنت العتبة العلويّة المقدّسة،
حين دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكة يوم الفتح، وقف على باب الكعبة وقال : [لا اله الا الله وحده، صدق وعده، ونصر
إن الحياة الدنيا قائمة على توازن دقيق في تكوينها، وفيما تعطي وتمنع، “لا تَأْتِي فِيْها نِعْمَةٌ إلّا بِفِراقِ أُخْرى” كما يقول الإمام أمير المؤمنين (ع)،
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يقول: من طلب الهداية من الضّال، فعاقبته العمى عن الطريق القويم، لأن طالب الهدى يسير خلف من يُرشده، فإذا كان
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
السيد وديع الحيدري يُطلق على بعض الأشخاص في مجتمعنا ومحيطنا الذي نعيش فيه بأنهم حسينيون ، فمن هو العاشورائي والحسيني في الواقع ؟ هل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.