
مَنِ اسْتَعانَ بِغَيْرِ مُسْتَقِلٍّ ضَيَّعَ أَمْرَهُ
إذا أنتَ استعنتَ بشخص لا يملك زمام أمره، أو استعنت بجماعة مسلوبة الإرادة، أو استعنت بدولة لا تتمتع بالسيادة على قرارها فقد ضيَّعتَ أمرك، وفشلتَ
إذا أنتَ استعنتَ بشخص لا يملك زمام أمره، أو استعنت بجماعة مسلوبة الإرادة، أو استعنت بدولة لا تتمتع بالسيادة على قرارها فقد ضيَّعتَ أمرك، وفشلتَ
إذا حرص الإنسان على كرامته فيجعله إنساناً مستقيماً، ولكن إذا لم يكن الإنسان حساساً تجاه مكانته، وفقد الشعور بكرامته، واعتاد امتهان نفسه، أو امتهان غيره
إنّ التدبُّر في العواقب شرط لازم وضروري لأي نجاح، وشرط لازم وضروري لتجنِّب الفشل والهلاك. ولهذا فإن الإسلام يرفض الأعمال المُرتَجَلة والمُتَسَرِّعة، ويأمر بالتفكر فيها
من يحسب أن الباطل ينجيه فهو واهم، لأنه هو الذي يرديه ويذله، قد يعطيه الباطل بداية بعض ما يصبو إليه، لكنه في ذات الوقت يلتف
إن العِزُّ خلاف الذُّلِّ ويعني الرِّفعة، والمَجد، ويتضمَّن معنى الغَلَبة، والامتناع. والعِزَّة القوة الكاملة، والغَلَبة الشاملة، والقدرة التامة. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
إن الصديق الودود والمحب المخلص هو الذي ينبِّهك إلى عيبك، هو الذي يكون مرآتك الصادقة التي تُظهِر لك ما غاب عنك، أو ما تتجاهله أو
إن أردت أن تكون مرحوماً فعليك أن تكون رحيماً، هذه هي المعادلة، وهي من أعظم معادلات الحياة الإنسانية بل حياة الأنواع الأخرى، فالعالم كله قائمة
إن الحِلم من الفضائل الأخلاقية الكبرى، ويُعدّ من أهمّ خصال المروءة والتقوى، وهو جزء من تكميل النفس وتزكيتها، ومؤشرٌ على البُعد عن الشهوة والانفعال، وقد
دعا الاسلام إلى إكرام اليتيم، وتوفير المأوى والمسكن اللائق به، وتعليمه، وتأديبه، وخدمته، ونهى عن التعامل معه بخشونة وغِلظة، ودَعِّه، وقَهره، وعن أكل ماله ظلماً،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.