
الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن
إن الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن، فمن يؤمن بالله وأسمائه وصفاته، يطمئن إلى عدله ورحمته وحُسنِ اختياره له، ومن يؤمن بقضاء الله وقدَره،
إن الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن، فمن يؤمن بالله وأسمائه وصفاته، يطمئن إلى عدله ورحمته وحُسنِ اختياره له، ومن يؤمن بقضاء الله وقدَره،
قال رجل الدين الايراني “حجة الإسلام والمسلمين السيد صادق الموسوي” مؤلف كتاب “تَمامُ نَهْجِ الْبَلاغة”، بأن الكتاب هو تلخيص لدراسة أكثر من 80 ألف مجلد
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ لَمْ يَرْحَمِ النّاسَ مَنَعَهُ اللّهُ رَحْمَتَهُ”. رحمة الناس سبيل لنيل رحمة الله، هذه هي المعادلة التي يذكرها الإمام أمير
إن إصلاح النفس يعني تهذيبها من العيوب الأخلاقية، وتنمية فضائلها، ومحاسبتها بشكل دائم لتكون أكثر انسجاماً مع القيَم الأخلاقية السامية، وأكثر قُرباً من الله تعالى
تشير الآية الـ207 من سورة البقرة المباركة إلى أناس يبيعون أنفسهم في سبيل الله، وقد اعتبر الكثير من المفسرين أن هذه الآية إشارة إلى مبيت
ولد في الثالث عشر من رجب، قبل البعثة النبوية بعشر سنين، وبعد عام الفيل بثلاثين سنة في جوف الكعبة بمكّة المكرّمة. قال الإمام الصادق(عليه السلام):
إن العلم يعني إدراك ما ينبغي، والعمل يعني فعل ما يجب فعله، فإذا لم ينتهِ العلم إلى العمل، وإذا لم يتحوَّل إلى سلوك قويم وأفعال
التعلّق بالدنيا والسباق للحاق بركْبها، هو نقصٌ بالنسبة إلى المسؤول في الجمهورية الإسلاميّة وبالمعنى الذي أشير إليه هو نقطة سالبة. يجب أن يكون الأمر معاكسًا
زيارة الامام علي عليه السلام.. اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَمِينَ اللهِ فِي أَرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلَى عِبادِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ جاهَدْتَ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَعَمِلْتَ بِكِتابِهِ، وَاتَّبَعْتَ
هناك نصيحة مهمة وجديرة بالاهتمام مِمَّن يعمل في المجالات التجارية والاقتصادية ويريد أن يُقبِل عليه الرزق ويتَّسع حاله، أن يشارك الشخص المَحظوظ في العمل لأنه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.