كتب الإعلامي حميد حلمي البغدادي قصيدة في ذكرى استشهاد مولانا الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليهما السلام) تحاول سرد بعض نضالات هذا الإمام العظيم وتضحياته
أحيت العتبة الرضوية المقدسة ذكرى استشهاد الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) بمختلف البرامج الدينية والثقافية. ونظمت العتبة الرضوية المقدسة محاضرات دينية وأمسيات شعرية ومراثي، حضرها
الأسباب التي دفعت بهارون الرشيد إلى اعتقال الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)؟. 1ـ احتجاج الإمام (عليه السلام) من الأسباب التي حفّزت هارون الرشيد لاعتقال الإمام
اتفق المؤرخون أن الإمام لم يمت حتف أنفه، وإنما توفي مسموماً، وإن هارون الرشيد هو الذي أوعز في دسّ السم واغتياله، لكنهم اختلفوا فيمن تولّى
ولد الإمام السابع، موسي بن جعفر (سلام الله عليهما) فی سنة 128 من الهجرة القمرية فی منطقة ابواء. والده الشریف هو الإمام الصادق (سلام الله
زيارة الإمام السابع من أئمة أهل البيت عليهم السلام الإمام موسى بن جعفر الملقب بالكاظم والمعروف بباب الحوائج صلوات الله وسلامه عليه. السَّلامُ عَلَيكَ يا
كان هارون يعاني بشدة من صلابة ومقاومة آل علي في مقابل سلطة العباسيين، ولهذا كان يحاول قمعهم بأية صورة ممكنة، أو يحاول إسقاط هيبتهم في
عاش الإمام الكاظم (عليه السلام) أطول فترة من إمامته في زمان الخليفة العباسي هارون، فكان نصيبه من ظلم هذا الطاغية كبيراً، اذ لم يرق لهارون
من هو شهيد فخ[1]: شهيد فخ هو الحسين بن علي بن الحسن المثلث ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط ابن علي بن أبي طالب عليهمالسلام،
ورد أن أبا حنيفة دخل المدينة المنورة مرة، ومعه عبد الله بن مسلم، فقال له: يا أبا حنيفة، إن ها هنا جعفر بن محمد، من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.