“أفتح عينيّ كلّ صباح لأبدأ سباقاً مع عقارب السّاعة قبل أن يأتي أولادي من مدرستهم وزوجي من عمله، ولكنَّه عندما يدخل إلى البيت، ويجدني مشغولة

إنّ الشعور بالحب ليس عنصراً كافياً في عملية التربية بالحبّ، بل الأهمّ هو إبراز هذا الشعور الداخليّ ونقله إلى الآخرين، يتمّ هذا الأمر من خلال

كيف يمكن الجمع بين هاتين الروايتين وهل يوجد تعارض بينهما؟ ورد عن رسول اللّه صلى الله عليه وآله أنه قال: «جُلوسُ المَرءِ عِندَ عِيالِهِ أحَبُّ

تسبّب عفوية الأطفال غالباً مشاكل لذويهم، فكم مرّة أفشى ابنك مشاعرك تجاه من تزورينه أو ذكر تفاصيل حادثة حصلت في المنزل بدون أن يدرك أنها

التربية العشوائية هي أن تربي أبناءك “على مزاجك”، أو وفقا لما تربيت أنت عليه، وفي الغالب هي مزيج بين الاثنين، فالأزواج الجدد غالبا ما يتسامرون

بلغت درجة التبرؤ من الذين يهملون القيام بواجباتهم التربوية حد الذي صار فيه المجتمع يعاني من ملحدين ومشركين، هل يدرك هذا المهمل ماذا يعني تبرؤ