قال الأمين العام لحزب الله إنه تعرف على الشهيد الحاج أبو مهدي المهندس في بداية التسعينات حينما كان موجودا في الكويت “وكان اول لقاء بيننا
اني المجاهد أحمد مهنّا اللّامي من أهالي بغداد منطقة الچكوك كنت أعمل في بداية الحشد الشعبي المقدّس في الحرب الإعلاميّة الإلكترونيّة. ثم انتميت إلى مديريّة
ندى بنجك مشمسٌ ونديٌّ هو الزمان والمكان. أنا الآن هنا في سامرّاء، والحنين دوّار في حنايا القلب، والذكريات ناي، وثمّة وجوه تتمشّى في البال بنضرة
“أنا أدعو لك كلّ ليلة باسمك”، هكذا صرّح له سماحة الإمام الخامنئي دام ظله عندما التقى الشهيد “أبو مهدي المهندس” (رضوان الله عليه) في طهران.
هو من رفض أن يأخذ مبلغ ثلاثمائة مليون دينار، مجموع رواتبه التي تراكمت طيلة فترة تولّيه منصب نائب في البرلمان العراقيّ. لم يكن يقتني سيّارات
القائد الشهيد أبو مهدي المهندس مواليد البصرة 1954، قائد ميداني لا يشقّ له غبار، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي. المهندس، خلال مسيرته المقاومة، كان
يتحدث الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، عند الساعة السادسة من مساء اليوم الاثنين، في الذكرى السنوية الثانية لاستشهاد قائد قوة القدس الفريق
شارك الحشد الشعبي، اليوم الاحد، في تأمين زيارة الإمام الكاظم (عليه السلام) في بغداد. وقال اعلام الحشد في بيان، ان “اللواء 14 بالحشد الشعبي، شارك
أعلنت هيئة الحشد الشعبي، اليوم الاحد، عن ادخال مديرية الاتصالات التابعة للهيئة تقنية (gis) لتتبع مسير الزائرين من أبعد نقطة جنوبا وحتى العاصمة بغداد. وذكر
أعلنت قيادة عمليات الفرات الاوسط للحشد الشعبي في العراق، مشاركة ١٠ آلاف من مقاتليها في خطة تأمين زيارة الاربعين في ٤ محافظات. وقال المعاون العسكري
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.