أصدر الإمام الخامنئي نداءً إلى مؤتمر الصلاة الوطني التاسع والعشرين، مبيناً أن إقامة هذا المؤتمر بعد عامين يبعث على السرور والبركة. وقال سماحته: «الأواصر الحيوية
سماحة الشيخ مالك وهبي قامت الثورة الإسلاميّة بتوفيق من الله، وبجهود شخصيّات مهمّة وعظيمة رفعت لواء جهاد التبيين. وقدّمت في سبيله تضحيات جمّة، وصل بعضها
الحسين أحمد كريمو الإسلام نظام حياة متكامل، ومنظومة قيم حضارية كاملة، وفيه لكل شيء حُكم، ولكل أمر هدف، لأن الحياة والدُّنيا لم تُخلق عبثاً بل
إنّ النشاطات الإلكترونية تساهم الآن بشكل كبير في التكوين العاطفي والنفسي للطفل وكذلك المراهق، وربما تؤدي لاكتئاب “إلكتروني” فإذا شعر الطفل أو المراهق خاصة أنه
عن الإمام علي عليه السلام: “ما تزيَّن الإنسان بزينةٍ أجمل من الفُتوّة“1. يتمتع الشاب خلال مرحلة شبابه بالعديد من المميّزات التي تجعل من هذه المرحلة
الإمام الخامنئي دام ظله لا تعني مرحلة الشباب، بما تتضمنه من حماس واندفاع، مرحلة اتخاذ القرارات السريعة. مرحلة الشباب تعني المبادرة نحو العمل، ليس المبادرة
{ محمد باقر كجك } يغرق كثير من الشباب اليوم في عالم السوشيال الميديا بسبب الانفتاح، وسهولة التواصل مع الجنس الآخر عن طريق تلك الوسائل،
تمثل سنوات المراهقة مرحلة استكشاف وتعريف الذات : تعتبر نقطة تحول في حياة كثير من الناس. واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل المراهقين اليوم يؤثر
لقاء مع سماحة السيّد القائد الخامنئي دام ظله لطالما اهتم السيّد القائد بالشباب وهمومهم، وخصّص لهم الكثير من كلماته عن أهمّية هذه المرحلة ودورها في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.
