
معالم مدرسة الشهيد سليماني ” المقاومة والصمود “
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
د. علي كريّم مذ كانت البداية، عاهدوا الله ورسوله، وعقدوا العزم فأسرجوا قلوبهم بسنا ضياء العشق واهتدوا إلى صراط الحق. عظم الخالق في أنفسهم فصغر
إن الصبر والتروي يؤديان إلى الحكمة في اتخاذ القرارات، والصواب في الأفعال والأقوال، ويجنباننا كثيراً من الأخطاء التي نندم عليها فيما بعد. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
عندما تمر الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين وهما
عندما تمرُّ الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين
أهل الحق هم أهل الله وأهل الإيمان وأهل الآخرة وأهل الجنة وأهل الزهد بالدنيا ودرجاتها ومباهجها، لذلك يفترض بهم وهم يحملون هذه الصفات أن لا
إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه
صحيحٌ أن الله تعالى فضّل المجاهدين في سبيله على القاعدين ﴿وَفَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾1، ولكن ليس كل من حمل السلاح وانطلق لقتال العدو
الربط بين الصبر والنصر من الأمور الواضحة التي يدركها الإنسان بالوجدان، فمن لا يصبر على تحمّل التضحيات لا يمكن أن ينال ما يريد. وقد التفت
الشيخ لؤي المنصوري بصائر قرآنية تحت عنوان : الصبر قال تعالى (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.