
دعاء الإمام زين العابدين (ع) في ذكر التوبة وطلبها
أَللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَصِفُهُ نَعْتُ الْوَاصِفِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يُجَاوِزُهُ رَجَاءُ الرَّاجِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يَضِيعُ لَدَيْهِ أَجْرُ الْمُحْسِنِينَ، وَيَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى خَوْفِ
أَللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَصِفُهُ نَعْتُ الْوَاصِفِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يُجَاوِزُهُ رَجَاءُ الرَّاجِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يَضِيعُ لَدَيْهِ أَجْرُ الْمُحْسِنِينَ، وَيَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى خَوْفِ
أَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمُلْكِ الْمُتأبِّدِ بِالْخُلُودِ وَالْسُلْطَانِ الْمُمْتَنِعِ بِغَيْرِ جُنُود وَلاَ أَعْوَان، وَالْعِزِّ الْبَاقِي عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ، وَخَوَالِي الأَعْوَامِ، وَمَوَاضِي الأَزْمَانِ وَالأيَّامِ، عَزَّ سُلْطَانُكَ عِزّاً
وكان من دعائه عليه السلام إذا ابتدأ بالدعاء بدأ بالتحميد لله عز وجل والثناء اليه فقال أَلْحَمْدُ للهِ الاوَّلِ بِلا أَوَّل كَانَ قَبْلَهُ، وَ الاخِر
عاش الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام) في عصر طغى فيه الظلم والفساد والجهل والانحراف، حيث أطبقت السلطة الأموية الطاغية قبضتها على أمور
مناجاة الراغبين وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة عن الإمام السجاد (ع) في الصحيفة السجادية، تحتوي على مجموعة من المفاهيم، منها: يناجي الإمام زين العابدين (ع)
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام زين العابدين عليه السلام، في الصحيفة السجادية، تحتوي على مجموعة من المفاهيم، منها: السؤال إليه سبحانه،
وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام السجاد (ع)، في الصحيفة السجادية، يبين الإمام في هذه المناجاة عجز الإنسان مقابل ما أغدق عليه
وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام السجاد (ع)، في الصحيفة السجادية، يبين الإمام في هذه المناجاة عجز الإنسان مقابل ما أغدق عليه
الدعاء الثاني والعشرون من الصحيفة السجادية للإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام. وكان مِن دُعَائِهِ عَلَيهِ السَّلَامُ عِندَ الشِّدَّةِ والجَهدِ وتَعَسُّرِ الأُمُورِ اللَّهُمَّ
وكان من دعائه عليه السلام عند الصباح والمساء الدعاء السادس من الصحيفة السجادية الحَمدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ اللَّيلَ وَالنَّهارَ بِقُوَّتِهِ وَمَيَّزَ بَينَهُمَا بِقُدرَتِهِ، وَجَعَلَ لِكُلِّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.