إنّ الله سبحانه تعالى أولى عناية خاصّة لصفات المؤمنين، واختار لهم سورة خاصّة باسمهم وهي سورة “المؤمنون”، قال الله تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ
الجواب: هذا خلط بين كون العقل يدرك الامور الكلية واما الجزٸيات فلا يستطيع معرفة حقائقها، فالعقل يدرك الوجود والخالق والبعث والرسالة واما التشريعات فهي غير
أصدر الإمام الخامنئي نداءً إلى مؤتمر الصلاة الوطني التاسع والعشرين، مبيناً أن إقامة هذا المؤتمر بعد عامين يبعث على السرور والبركة. وقال سماحته: «الأواصر الحيوية
الصلاة احدى دعائم الدین الاسلامی الحنیف، وما یزید من شانها انّ قبول الاعمال والعبادات مرتهن بقبولها، ومدى اهتمام الانسان بالصلاة یدلّ على مدى اهتمامه بالنسبة
الصلاة والمناجاة هي الرابطة الوثيقة بين الإنسان والرب، بين المخلوق وخالقه. الصلاة هي المهدئ والباعث على اطمئنان القلوب المضطربة والمتعبة، وأساس لصفاء الباطن وتنوير الروح.
من الآداب القلبيّة للصلاة وسائر العبادات، وله نتائج حسنة. بل هو موجب لفتح بعض الأبواب وكشف بعض أسرار العبادات، أن يجتهد السالك في أن تكون
يعيش كثير من جيل الشباب اليوم حالة أقرب ما تكون إلى الضياع أو حالة من فقدان الشخصيّة وإذا أردنا إطلاق اسمٍ عليها فربما أقرب ما
السيد سامي خضرا – الصّلاة – اعلم أيها الحبيب، أنَّ تكليفنا بالصلاة فضلٌ من الله سبحانه علينا، لذا علينا تذكر ذلك دوماً لنشكره تعالى… وعلينا
الكاتب : أحمد سالم إسماعيل عندما نقرأُ القُرآن الكريم ننظرُ في كلماتِهِ وكيفيّةِ كِتابَتِها، فَنَرى كثيراً مِنَ الكَلِماتِ كُتِبَتْ بِكَيفيّةٍ لا تُوافِقُ النّطقَ الصّوتي لهذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.