كيف أتصرف إذا كانت شخصية طفلي ضعيفة؟
الطفل ضعيف الشخصية هو طفل حساس للغاية، شخصيته جميلة ورائعة وتحمل الكثير من المشاعر والحب لنفسه وللآخرين، وما يجعل منه ضعيف الشخصية ليس الحساسية المفرطة
الطفل ضعيف الشخصية هو طفل حساس للغاية، شخصيته جميلة ورائعة وتحمل الكثير من المشاعر والحب لنفسه وللآخرين، وما يجعل منه ضعيف الشخصية ليس الحساسية المفرطة
ثقافة الطفل تبدأ قبل أن تحمل به أمه، فلا بد من تثقيف الأم وتدريبها على استقبال ابنها الذي لن يشفع له حبها وحده، بل لا
إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى
يقول الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) لولده الإمام الحسن(عليه السلام):- “إنما قلب الحدث كالأرض الخالية، ما ألقي فيها من شيء قبلته، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو
إنّ النشاطات الإلكترونية تساهم الآن بشكل كبير في التكوين العاطفي والنفسي للطفل وكذلك المراهق، وربما تؤدي لاكتئاب “إلكتروني” فإذا شعر الطفل أو المراهق خاصة أنه
ولدي كان يبلغ من العمر 6 سنوات عندما توفّي والده، وأعاني معه طوال اليوم، فهو يتخيّل أنه يكلّم أباه، يناديه، يتحدّث معه ويردّ على نفسه
زينب علي مظاهر كثيرة خاطئة يمارسها الآباء في سياق الحياة اليومية ومشاهد تتعدّد في منازلنا.. القاسم المشترك بينها أنها تعرقل النمو النفسي والاجتماعي للطفل وتسبب
أوضحنا في العدد السابق ماهيّة السلوك العدوانيّ عند الأطفال وأسبابه، ونتابع الكلام عن أشكال العدوان وسُبُل المعالجة. *أشكال العدوان 1- العدوان المباشر: يوجّهه الطفل مباشرة
العدوانيّة هي استجابة طبيعيّة تظهر عندما يحتاج الطفل إلى حماية نفسه، ويمكن أن تؤدّي إلى إلحاق الأذى النفسيّ أو الجسديّ بالآخرين. لذا، يتطلّب هذا السلوك
يخرج الطفل من بطن أمّه كالأرض الخالية، فعن الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام: “إنّما قلب الحَدَث كالأرض الخالية ما أُلقي فيها من شيء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.