
مَنْ جارَ في سُلْطانِه عُدَّ من عَوادي زَمانِه
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
قا تعالى: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) سورة طه الآية 111 يتطلع الناس في المحشر منتظرين أوان المحكمة الالهية
استشهد مدير المعهد الإسلامي في جامعة یالس الباكستانية بآيات من القرآن الكريم، وقال: إن الابتعاد عن الظلم والعدوان ومقاومة الظلم أمر إلهي بحسب وكالة أنباء
نسبها السيدة فاطمة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي ابن أبي طالب ع،
إن مبدأ التعاون على البر والتقوى من أهمِّ المبادئ الإسلامية، والمراد من البر كل أعمال الخير التي ترجع بفوائدها على المجتمع، والمراد من التقوى اجتناب
المجتمع المنتظر هو المجتمع الذي يعيش في انتظار اليوم الموعود بإيمان راسخ بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) و حبه للعدالة. هذا المجتمع لا يقتصر
من كانت أخلاقه عظيمة وسيرته حسنة، وعاش بين الناس محباً لهم، راجياً الخير لهم، ومسانداً إياهم، ومعاملاً إياهم بالمعروف، تمنوا بقاءه ودعوا له بطول العمر.
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
نشرت الصفحة الانجليزية لمكتب قائد الثورة الاسلامية سماحة الامام السيد علي الخامنئي على موقع التواصل الاجتماعي X رسالة سماحته بمناسبة ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه
قصيدة آية الله الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهاني (قدس سره) التي تتناول مظلومية السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) تُعدّ من أبرز الأعمال الأدبية التي تعكس
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.