
التحالف العالمي لقادة الأديان؛ إستجابة لآلام البشرية المشتركة
أكدّ رئيس رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية، في الاجتماع الرابع للحوار بين الأديان في تايلاند أنّ العدالة والسلام هما استجابة لآلام البشرية المشتركة، قائلاً: “دعونا ننشر

أكدّ رئيس رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية، في الاجتماع الرابع للحوار بين الأديان في تايلاند أنّ العدالة والسلام هما استجابة لآلام البشرية المشتركة، قائلاً: “دعونا ننشر

السيد وديع الحيدري لقد اعتقد الكثير من الناس بأنّ موارد الأمور الحسبية تقتصر على مسائل خاصة كان قد أوردها الفقهاء من باب ذکر المصداق دون

قال الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية الشيخ الدكتور حميد شهرياري : إن الكرامة الإنسانية، والعدالة، والأمن هي الركائز الأساسية للوحدة الإسلامية. جاء

قال الباحث الایراني في مجال الذكاء الاصطناعي “الشيخ عباس نصيري فرد”: “نظراً للحجم الواسع وتعقيدات المعاني في القرآن، فإن الاستفادة من قدرات المعالجة والتحليل للذكاء

الانتظار معناه أن تكونوا متأهّبين دائماً. لو ظهر إمامكم المكلف بتحقيق العدالة وتكريسها في كل العالم، فيجب أن نكون أنا وأنتم متأهّبين. ليس الانتظار بمعنى

صرّح سماحة آية الله نوري همداني قائلاً: “إن من الشواهد التاريخية البارزة على سيرة الإمام السجاد (عليه السلام) هو ثباته وعدم مساومته أمام الحكام الظالمين.

أكد نائب جامعة الأديان والمذاهب في الشؤون الدولية “الشيخ محمد مهدي تسخيري” في مقال أن الحوار بين زعماء الأديان يشكّل فرصة لإقامة العدالة العالمية. وعقب

أشار العضو في هيئة الرئاسة بمجلس خبراء القيادة في إیران إلى أن الأسرة هي المكون الأساسي للمجتمع ومركز بناء الأمة الإسلامية، قائلاً: “إن سياسة السيدة

الموعظة القرآنية: قال الله تعالى: ﴿وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ

“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.