تفسير مختصر لسورة الواقعة حسب “التفسير الميسر للقرآن الكريم”. إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ( 1 ) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ ( 2 ) خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ ( 3

قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: (‏وَ اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلاةِ وَ إِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَی الْخاشِعِينَ) (سورة البقرة المباركة: آية ٤٥). الإتكاء على

يستحب قراءة القرآن الكريم كل يوم، ولكن لقراءته ليالي الجمعة فضل خاص، لعظمة هذه الليلة عند الله سبحانه وتعالى، وما أعده الله فيها للذاكرين من

الأعراف، من المفاهيم القرآنية المرتبطة بـالمعاد، وتطلق على مكان يقع بين أهل الجنة وأهل النار. وقد استعملت هذه الكلمة مرّتين في القرآن الكريم وبالتحديد في

قال الله تعالى في كتابه الكريم: {وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{ (سورة

قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ

سورة الفلق، هي السورة الثالثة عشر بعد المائة ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية. اسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها، وهي

الطواسين، أو الطواسيم، هي ثلاث سُورٍ متتالية من القرآن الكريم سُميت بهذه التسمية لابتدائها بحرفي الطاء و السين، وهذه السور هي: سورة الشعراء والنمل والقصص.