الثورة الإسلامية منحت المرأة مساحة واسعة في مواقع صنع القرار
قالت رئيسة جامعة “الزهراء(ع)” للبنات في كربلاء “الدكتورة زينب عبدالحسين الملا السلطاني” إن الثورة الاسلامية الايرانية قد منحت المرأة مساحة واسعة في مواقع صنع القرار،
قالت رئيسة جامعة “الزهراء(ع)” للبنات في كربلاء “الدكتورة زينب عبدالحسين الملا السلطاني” إن الثورة الاسلامية الايرانية قد منحت المرأة مساحة واسعة في مواقع صنع القرار،
في أوروبّا حتّى حينما شرّعوا للمرأة حقّ الملكية، فقد كان الدافع إليها ـ وفقاً للدراسات التي أجراها علماء الاجتماع الأوروبيون أنفسهم ـ هو حاجة المصانع
رُوِيَ عنالإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “صِيانَةُ الْمَرْأَةِ أَنْعَمُ لِحالِها وَأَدْوَمُ لِجمالِها”. أولى الإسلام عناية فائقة بالمرأة، وأظهر حرصاً شديداً عليها، ورفع مكانتها إلى مصاف أن
لقد قامت فاطمة الزهراء (ع) بدور القائد الحقيقي، وكما قال إمامنا الخميني لو كانت رجلاً لكانت رسولاً، لكن نفس هذه المرأة كانت أمّاً وكانت زوجة
أكدت الأكاديمية اللبنانية “د. غادة عيسى” أنه لا يخفى على أحد ما كانت عليه المرأة قبل الإسلام من ذلّ وإذا ولد للرجل أنثى كان يشعر بالعار
لقد رأينا كراراً أنّ نساء عظاماً يرفعن أصواتهن كزينب عليها سلام الله، ويقلن أنهن قدّمن أبنائهن وكل عزيز لديهن على طريق الله تعالى والإسلام العزيز،
الإيمان، والصبر، والخشوع لله، والخضوع أمام الزوج، والتصدّق، والصوم، والعفّة، والذكر الدائم من الصفات التي جاءت في القرآن الكريم للمرأة المسلمة. إن الآية 34 من
هناك مجموعة من الشواهد، إذا وجدتها فقل أن مجتمعك تدب فيه العلمانية، ومن مؤشرات العلمنة هو تآكل الأىسرة. 👨👩👦 كانت الأسرة سابقا (وما زالت في
.(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا
إنّ الرؤية الجامعة لهويّة المرأة في منطق الإسلام هي: الأمّ الصالحة، والزوجة الصالحة، والمجاهدة في سبيل الله، وفي الوقت نفسه ربّة المنزل ومديرته، وأيضاً العابدة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.