خطر الإعلام في شهر رمضان
﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾1. قبل أن يهلّ هلال شهر رمضان تمتلىء الشاشات بالدعايات والإعلانات للبرامج الخاصّة بالشهر
﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾1. قبل أن يهلّ هلال شهر رمضان تمتلىء الشاشات بالدعايات والإعلانات للبرامج الخاصّة بالشهر
وقع الغربيّون في مسألة معرفة طبيعة المرأة وكيفية التعامل معها بين موقفين متضادّين من الإفراط والتفريط، والنظرة الغربية للمرأة قائمة أساساً على عدم المساواة. لا
التشريعات الإسلامية تصون طاقات المرأة من الهدر التشريعات الإسلامية تصون طاقات المرأة من الهدر ـ المرأة في ظل الجمهورية الإسلامية مثالا إنّ وجود هذه النخبة
تشبّه المرأة بالرجل لا يُعتبر قيمة على الإطلاق إنّ علينا أن ننظر نظرة شمولية جامعة لقضية المرأة، وهذه النظرة نجدها في الإسلام. إنّ مسألة إعطاء
مزاولة المرأة لأعمال الرجل توجيه مخادع للمساواة بينهما بعض الناس يُطلقون كلامًا دفاعاً عن حقوق المرأة. وهذا الكلام ليس عديم الإحترام للمرأة وحسب، بل هو
المرأة في الغرب أدة للترفيه عن الرجل إننا في قضية المرأة لا ندافع عن أنفسنا حيال الدعاوى الغربية، وإنما نهجم. وعلى الغرب ــ وليس الإسلام
السيدة فاطمة (ع) كزوجة كل زوجة تطمح إلى السعادة الزوجية، هدف كل فتاة أن تحصل على السعادة الزوجية الأمل المنشود السعادة الزوجية ما هو المقياس
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للباحثة الدكتورة أميمة علّيق يسلّط الضوء على رؤية الإمام الخامنئي لدور المرأة الحقيقي في المنهج الإسلامي ومجالات وأدوار النساء التي
إنّ العنصر الأساسي لتشكيل الأسرة هو المرأة، لا الرجل. فيمكن أن يكون هناك أسرة من دون الرجل. أي إذا افترضنا ربّ البيت غائبًا عن أسرة
“إذا كان هناك من يهتمّ بابنته، أو كانت هناك فتاة تُقيم وزناً لنفسها، فليس الطريق المناسب لذلك أن تقول: إنّكم يجب أن تجعلوا مهري غالياً،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.