نشر معالم الزينة واللافتات الخضراء في أرجاء الصحن الحيدري الشريف ضمن الاستعدادات الجارية للاحتفال بولادة أمير المؤمنين (عليه السلام)
العبادة لله هي أصل الإسلام وأساس التوحيد، فهل نعبد الله خوفًا أم حبًا؟ ولماذا تعتبر عبادة الأحرار أعلى درجات العبادة؟ في هذا المقال، سنناقش أسباب
من وصية أمير المؤمنين عليه السلام لولديه الحسن والحسين عليهما السلام: “أوصيكما وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي بتقوى الله ونظم أموركم”. التقوى والنظم عاملان
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي تقدّم لمحة عن سيرة ونمط عيش السيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) في الشؤون الروحانية والمعرفية،
ولأيّ الأمور وتدفن ليلاً بضعة المصطفى ويُعفى ثراها بنت من؟ أم من؟ حليلة من؟ ويل لمن سنّ ظلمها وأذاها * فاطمة الزهراء عليها السلام هي
الشهيد مرتضى مطهري عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: “أول الدين معرفته”1. لو شبّهنا الدين ببناء يتألّف من جدران وباب، وسقف، ونوافذ، وقواعد ينهض عليها
المؤمن أعظم حرمة من الكعبة عند الله عز وجل لأنه حبيب الله، فهو أراد أن تكون علاقتنا به علاقة حب، قال تعالى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾[1]. والعلاقة
الشيخ محمد يونس تشغل مسألة اللباس قديماً وحديثاً حيزاً أساسياً من اهتمام الإنسان، لما لها من علاقة قوية بشكله ومظهره الخارجي، بل وأحياناً من نظرة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.