
حُزن زوار الحرم الرضوي ليلة وفاة خاتم المرسلین (ص) واستشهاد الإمام المجتبى (ع)
خَيّم الحزن والأسى على الحرم الرضوي الشريف في ليلة وفاة خاتم الرسل سيدنا محمد المصطفى (ص) واستشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع). وبحسب وكالة أنباء آستان
خَيّم الحزن والأسى على الحرم الرضوي الشريف في ليلة وفاة خاتم الرسل سيدنا محمد المصطفى (ص) واستشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع). وبحسب وكالة أنباء آستان
الشيخ تامر حمزة هي فاطمة بنت حزام(1). واسم أمِّها ثمامة(2). وقيل ليلى(3). بنت السهيل بن عامر بن مالك (وهو ابن أبي براء عامر ملاعب الأسنة)(4)
من رثاء الإمام عليّ عليه السلام للسيّدة الزهراء عليها السلام عند دفنها(1) لقد استُرجعت الْوَدِيعَةُ لمّا فرغ أمير المؤمنين عليه السلام من دفنها في ظلام
لم يبق أحدٌ لم يدخل عليه الحزنُ والألمُ بقتل الحسين (عليه السّلام)، فالإمام لم يكن شخصاً، بل كان شاخِصاً إليه تشخص أعين الأُمّة كي يُنجدها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.