
نداء الإمام الحسين (عليه السلام) في الثبات والنصرة في عاشوراء
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
وصف الإمام الحسين(ع) أصحابه بأنهم أصحاب بصائر، مما يعني أنهم لم يكونوا فقط شهداء بالسيوف، بل شهداء بالمعرفة واليقين، قاتلوا بوعي وإدراك عميق لحجم التضحية
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾1 يسعى كلّ إنسان نحو السعادة، فهي غاية الجميع بدون استثناء، لكنَّهم يختلفون
تشيرُ الروايات الى أنّه في اليوم الخامس من محرّم الحرام عام 61 للهجرة، قد اجتمعت الجيوشُ وتكامَلَ عددُها في كربلاء، استعداداً لمقاتلة الإمام الحسين (عليه
النموذج الأوّل: إيثار زينب (عليها السلام) وجهادها 1. زينب (عليها السلام) في قلب المعركة يقول الإمام الخامنئيّ (دام ظله): «عندما وصلت زينب إلى حيث يرقد جسد عزيزها على رمضاء كربلاء، بدل
قال الباحث الإيراني في الشؤون الدينية: “إن شهر محرم الحرام هو فرصة لتعميق المعرفة الدينية، وتقوية المعتقدات الإيمانية، وتعزيز الأخلاق الإسلامية، وتقوية العلاقات الاجتماعية على
قال الإمام الخميني (رضوان الله عليه): …فلو لم تكن مجالس الوعظ والخطابة والعزاء والمآتم وهذه التجمّعات، لَما انتصر بلدنا. لقد انتفض الجميع تحت لواء الإمام
شهد مرقد الإمام الحسين (ع) الليلة استبدال الراية الحمراء لقبته الشريفة براية العزاء السوداء، بحضور شخصيات دينية بارزة وجموع غفيرة من الزوار، في طقس مشحون
استضاف مجمع مفترق الطرق في مدينة مهنة، التابع للعتبة الرضوية المقدسة، موكب مشایة أنصار الحسين (ع) الذي يتجه منذ أسبوع من مدينة مشهد المقدسة إلى
أطلقت العتبتان المقدستان الحسينية والعبّاسية فعّاليات مهرجان الشموع السنوي الخامس والعشرين، بذكرى ولادة الإمام المهديّ (عجّل الله فرجَه الشريف) في مدينة كربلاء المقدسة. وأُقِيم المهرجان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.