هل تحققت أهداف الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء؟
قال الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء: اللّهمّ إن كنتَ حَبَسْتَ عنّا النصر، فاجعلْ ذلك لما هو خير في العاقبة، وانتقم لنا من القوم الظالمين[1]. شاء
قال الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء: اللّهمّ إن كنتَ حَبَسْتَ عنّا النصر، فاجعلْ ذلك لما هو خير في العاقبة، وانتقم لنا من القوم الظالمين[1]. شاء
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
تصادف اليوم، العاشر من محرم الحرام يوم عاشوراء، ذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه الابرار في معركة كربلاء وبهذه المناسبة الاليمة نقدم
ذكر اصحاب السّير أنَّ “جُنادة بن كعب الأنصاري” كان من شيعة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ومن المخلصين في الولاء، وصحب الإمام الحسين (عليه السلام)
توقعت العتبة الحسينية في العراق، اليوم ، مشاركة أكثر من مليوني زائر في إحياء مراسيم يوم العاشر من شهر محرم الحرام، فيما توقعت مشاركة مليون
في محرم الحرام / عدد الجيش(1) أرسل عبيد الله بن زياد ـ والي الكوفة ـ ثلاثين ألف مقاتل، وقيل: أربعة آلاف مقاتل، بقيادة عمر بن
في محرم الحرام / في طريق كربلاء قام الإمام الحسين(عليه السلام) خطيباً ـ وهو في طريقه إلى كربلاء ـ، موضّحاً لأصحابه المصير الذي ينتظرهم، فقال(عليه
انتهت شعبةُ الخياطة التابعة لقسم الهدايا والنذور في العتبة العبّاسية المقدّسة، من تشكيل وخياطة كسوة حدادها التي سيتمّ نشرُها على كافّة أرجاء المرقد الطاهر لأبي
ايذانا بحلول شهر الاحزان، شهر محرم الحرام، اتشح مرقد الامام الحسين عليه السلام في كربلاء المقدسة بالسواد.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.