الإمامة استمرار للهداية الإلهيةبعث الله الأنبياء والرسل عليهم السلام من أجل هداية البشر، فحملوا إلى الناس برنامج الإله وشريعته الكفيلة بإيصال الإنسان إلى السعادة الحقيقيّة
ورأي السيد البروجردي “قدس سره“ بقلم آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي “رحمه الله تعالى” وفيم يلي تفصيل وإيضاح وبسط لبعض النقاط المتقدمة في المقالتين
ورأي السيد البروجردي “قدس سره“ بقلم آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي “رحمه الله تعالى” أما في عصر الغيبة حيث كانت تنقطع العلاقة بينهم (عليهم
آية اللَّه الشيخ محمد مهدي الآصفي أول ما يضيع من الإسلام الحُكم وآخره الصلاة”… هذا قول تفضل به رسول الإسلام العظيم محمد بن عبد الله
آية الله جوادي الآملي تحدّث آية الله جوادي الآملي في الحلقة السابقة عن الحكومات الجاهلية واتّباع الهوى. ثم عرج لبيان خصائص الحاكم الطاغوتي الذي يقف
الدائرة التي يرجع أمرها إلى الفقيه المراجع لأدلة ثبوت الولاية للفقيه يتضح له أن هذه الولاية تثبت له كنائب للإمام صاحب العصر والزمان عجل الله
* ضرورة عصمة أولي الأمر لقد اتضح جيداً من خلال الأدلة العقلية والنقلية المعتمدة على البرهان والآيات القرآنية أنه لا حق لأحد بالحكومة على الناس
* حاجة المجتمع إلى الوالي قبل الدخول في صلب الموضوع لا بد من تقديم كلام في حاجة المجتمعات الإنسانية إلى الولاية والحكومة. فالبعض يشكك في
* الولاية التشريعية والولاية بمعنى الحكومة عرفنا من الأبحاث الماضية أن الولاية تنحصر بالله تبارك وتعالى. ومن جملة الآيات التي تدل على هذا الحصر، الآية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.