الحرية في خط الإمام قدس سره
الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو
الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو
إن الإسلام ومنذ اليوم الأول لظهوره، انتشر هذا الدين الحنيف بالشهادة. ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي
للوصيّة في وجدان الأُمم والأفراد أهميّة شديدة. وتشتدّ هذه الأهميّة حينما تصدر عن أصحاب المقامات المعنويّة الذين يمتازون بالمناقبيّة والخبرة والحرص على مصلحة شعوبهم ومريديهم.
الشيخ مهدي الفتلاوي يعتقد المسلمون على اختلاف مذاهبهم بحتمية نزول السيد المسيح عليه السلام من السماء إلى الأرض في آخر الزمان، تحقيقاً للوعد القرآني في
في الإسلام، المبنى الأساسيّ للإنسان هو التوحيد. بالطبع، لقد ذكر الأعزّاء بعض الموارد الأخرى أيضًا – وهي أيضًا صحيحة، لكنّ النقطة المركزية هي التوحيد. والتوحيد
قَبول العُذر، وغُفران الذنب، من القيم الأخلاقية السامية ولا يكون ذلك إلا من ذي النفس الشريفة النبيلة، والعَفُوَّة الرَّؤوفة، وقد حَثَّ الإسلام على ذلك في
لقد قامت فاطمة الزهراء (ع) بدور القائد الحقيقي، وكما قال إمامنا الخميني لو كانت رجلاً لكانت رسولاً، لكن نفس هذه المرأة كانت أمّاً وكانت زوجة
جاء في رواية عن الإمام الصادق عليه السلام أنّ السيّدة فاطمة عليها السلام مكثت بعد أبيها صلى الله عليه وآله وسلم في هذه الدنيا 75
لا شك أنه على المرء الذي يقدِّر ذاته أن يتجنَّب كل مواقف الذُّلِّ والهوان والإسلام فله موقف واضح في هذا المجال، فهو يُحَرِّم على المسلم
إن الله تعالى قد قرّر في شريعته السَّمحاء أنّ رعاية حقوق النّاسِ واجتناب أذاهم أوّل شروط الدخول في الإسلام، وقد سمّى أتباعَ هذا الدّين “مسلمين”
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.