حقوق الوالدين
– الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: “نَظَر الولد إلى والديه حباً لهما عبادة“ (كشف الغمة ص 243). – الرسول الأكرم صلى الله عليه
– الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: “نَظَر الولد إلى والديه حباً لهما عبادة“ (كشف الغمة ص 243). – الرسول الأكرم صلى الله عليه
لأنّ المحبّة هي أحد الأركان المهمّة والأساسيّة في رفع نسبة الوفاق بين أفراد الأسرة الواحدة، سيستكمل هذا المقال ما كنّا قد بدأناه في العدد السابق
دعاء الامام زين العابدين عليه السلام لأبويه عليهما السلام: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ ورَسُولِكَ وأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ، واخْصُصْهُمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ ورَحْمَتِكَ وبَرَكَاتِكَ وسَلَامِكَ، واخْصُصِ
قال بنبرة حزينة: لقد خسرت ولدي، قلت له: كيف؟ قال: كان ابني يحترمني ويقدرني إلى أن وصل لسن البلوغ فتغير عليّ واكتشفت أن ولدي ليس
هناك عدة تصرفات وسلوكيات نحن نعملها أمام أطفالنا فنربيهم على النفاق ونحن لا نشعر، فعندما يعطي الوالد وعداً لابنه ولا يلتزم بوعده ففي هذه الحالة
الأم هي الإنسانة التي تقوم بحمل صغيرها بين أحشائها قرابة تسعة أشهر، ومن ثم تقوم بتربيته والعناية به، وإنها لا تطمح بجزاء مادي أو معنوي
الحياة الأسرية تعتمد على أمورٍ لابد مِن رعايتها لكي يستمر بقاءها ولا ينهار كيانها، منها العلاقات الأسرية التي تعتبر الأم المحور الرئيسي فيها، لأنها هي
تعتمد إدارة الأسرة على رجل يمتلك صفات حسنة، وكلما كانت هذه السمات في أفضل حال كانت سيطرته في الأسرة أكثر، ويسير بالأسرة نحو السعادة والفلاح،
يقولون “قلب الأم مدرسة الطفل”، فالأم هي الملاذ الآمن الذي يندفع إليه الأبناء بشكلٍ غريزي، وهم يعلمون أنّهم سيجدون السكينة والأمان، لكن قد يتزعزع هذا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.