انطلقت صباح اليوم الاثنين 10 فبراير 2025، مسيرات إحياء الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية، بمشاركة ملايين المواطنين إلى جانب مسؤولين عسكريين وحكوميين، من خلال
لقد رأيتم كيف انهارت أركان قصر ذاك الحاكم الذي أراد أن يعتبر سلطته من القوى الكبرى انهياراً متتابعاً برغم دعم القوى الكبرى له، وبتأييد كل
عشية الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران، واحتفاءً بـ “يوم الله 22 بهمن 1357هـ.ش” (11 فبراير 1979م)، أصدر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية
وصف القائد العام لحرس الثورة الإسلامية في إيران كيان الاحتلال الصهيوني بأنه الابن الأكبر لأمريكا، مشددًا على أن التهديد الأمريكي، رغم كونه ملموسًا، إلا أن
كانت المراكز الاستراتيجية في طهران قد وقعت بايدي الثُوار وقام الشهيد محلاتي ببث نداء انتصار الثورة الاسلامية، لكافة ابناء الشعب الايراني. عام 1341 هـ.ش (1962
تزامناً مع ذكرى عشرة الفجر والذكرى السنوية للبيعة التاريخية لعدد من الطيارين مع الإمام الخميني (ره) في 8 شباط/فبراير 1979، التقى صباح اليوم الجمعة (07/02/2025)
في مثل هذا اليوم اعلن منتسبو القوة الجوية بيعتهم لمرجعهم الديني الكبير سماحة آية الله العظمي السيد روح الله الموسوي الخميني (طاب ثراه) مما أثار
تمهيد: تُعرف “عشرة الفجر” بالفارسية بـ “دهه فجر”، وهي ذكرى للأيام العشرة التي شهدت عودة الإمام الخميني (قدس سره) من فرنسا إلى إيران بعد 14
أوضحت خطبة الإمام السجاد (ع) في مسجد الكوفة للناس أن القضية ليست مجرد قضية خوارج أو خروج على سلطان زمانه، خليفة رسول الله، كما حاول
مرابطاً من غير ارتباط الا بالحق، استطيع القول : ان ثورة امام الراحل آية الله العظمى الامام الخميني رحمه الله وغفر له، لم تماثلها ثورة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.