ما هي ثمرات التواضع؟
هناك أمور يمكننا أن نستعين بها على التواضع وتشكّل أسباباً مهمّة مساعدة على الابتعاد عن التكبّر والاستعلاء الّذي كثيراً ما ينشأ من تولّي المسؤوليّات، ومخالطة
هناك أمور يمكننا أن نستعين بها على التواضع وتشكّل أسباباً مهمّة مساعدة على الابتعاد عن التكبّر والاستعلاء الّذي كثيراً ما ينشأ من تولّي المسؤوليّات، ومخالطة
إن التواضع بحد ذاته فضيلة من الفضائل الإسلامية وهو مصدر قوة للإنسان وليس ضعفاً ووهناً وبه الأمر في الكتاب الكريم: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾([1])
لمّا كان الشَّرَف هو المنزلة الرفيعة والمرتبة الأخلاقية الراقية احتاج إلى سُلَّم يرتقيه من يرومُه درجة بعد درجة، ومن أهم درجاته ما أشار إليه الإمام
آية الله الخميني، رجل يخرج باشارة صغيرة منه وفي ظرف دقائق معدودة، الملايين من الايرانيين من بيوتهم وينزلوا الى الشوارع.. مع هذه الخلفية، اذا ما
طرحت سورة الفرقان في آياتها الكريمة مجموعة من الصفات لمن وصفتهم بعباد الرحمن. لتكون هذه الصفات مقياساً لنا، فعلينا أن نضع هذه الصفات نصب أعيننا
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يُلقي الضوء على الصفات التي جعلت الشهيد سليماني يطوي الحدود الأخلاقيّة والعسكريّة، ومنها: البساطة والتواضع، المحبّة والاهتمام بالناس وتحلّيه بالأخلاق
ثمة نقطة مهمة أرى فيها إمكانية تقييم وضع العالم، وهي أنّ السلطة عندما تقع بأيدي غير الملتزمين بأي أصول أخلاقية، تشكل خطراً يهدّد البلاد. والعَالم
المعنوية[1] هي العنصر الأساس في الدين، وتعد العنصر المحدّد للعلاقة الخاصة بين الإنسان والله تعالى. تَعتبر الروحانية الإسلامية الإنسانَ لائقًا لنيل مقام القرب الإلهي. في
روضة نطل فيها على أسرار شخصية إمامنا القائد السيد علي الخامنئي دام ظله من خلال قصص ومشاهدات تحكي بعضاً من أفعاله ومواقفه المجسّدة لمنهج أهل
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً﴾ (الفرقان: 63). تحدثنا فيما مضى عن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.