حرّم الإسلام الزنا، واعتبره من الذنوب والفواحش العظيمة، واتفقت كلمة فقهاء المسلمين على حرمته، وقد بيّن الإسلام آثاره المدمرة على صعيد الفرد والمجتمع. يقول تعالى:
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
اهتم الاسلام كثيراً بالمرأة وشخصيتها ودورها في الحياة، وقد أقام لها بناءً جميلاً ومتقناً من المفاهيم والأحكام الشرعية التي ترعى كينونة المرأة وتسير بها فيما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.