
أطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
إنّ تضخيم قدرات الأعداء هو أحد المرتكزات الأساسيّة للحرب النفسيّة التي تُشنّ ضدّ الشعب الإيرانيّ العزيز والمسلم. فمنذ انتصار الثورة الإسلاميّة، أوهموا شعبَنا بشتّى الأساليب
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
قال رسولنا الأكرم (صلى الله عليه وآله): «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ، وشابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ الله عزَّ
إن العُمر نِعمة كُبرى من نِعَم الله على الإنسان، وتتعاظم هذه النِّعمة كلما طال العُمر، ويعظم الحساب عليه بقَدْر طوله وفيما أنفقه صاحبه، وكلا النِّعمتين
مرحلة المراهقة زمن تزهو فيه أحلام الشباب وتنمو، بينما ترتبك الأفكار لدى الشباب والأهل في كيفيّة التعامل مع المستجدّات التي تطرأ على الحياة سواءً للمراهق
قال مدير قناة القرآن ضمن مجموعة قنوات كربلاء الفضائية التابعة للعتبة الحسينية “السيد جعفر عبدالله كاظم الموسوي” إن هناك ميزة لبثّ الختمات القرآنية على هذه
أصدر الإمام الخامنئي نداءً إلى مؤتمر الصلاة الوطني التاسع والعشرين، مبيناً أن إقامة هذا المؤتمر بعد عامين يبعث على السرور والبركة. وقال سماحته: «الأواصر الحيوية
سماحة الشيخ مالك وهبي قامت الثورة الإسلاميّة بتوفيق من الله، وبجهود شخصيّات مهمّة وعظيمة رفعت لواء جهاد التبيين. وقدّمت في سبيله تضحيات جمّة، وصل بعضها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.