
مناجاة الشاكرين.. يستحب قراءتها يوم الأربعاء
وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام السجاد (ع)، في الصحيفة السجادية، يبين الإمام في هذه المناجاة عجز الإنسان مقابل ما أغدق عليه
وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام السجاد (ع)، في الصحيفة السجادية، يبين الإمام في هذه المناجاة عجز الإنسان مقابل ما أغدق عليه
الدعاء الثاني والعشرون من الصحيفة السجادية للإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام. وكان مِن دُعَائِهِ عَلَيهِ السَّلَامُ عِندَ الشِّدَّةِ والجَهدِ وتَعَسُّرِ الأُمُورِ اللَّهُمَّ
وكان من دعائه عليه السلام عند الصباح والمساء الدعاء السادس من الصحيفة السجادية الحَمدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ اللَّيلَ وَالنَّهارَ بِقُوَّتِهِ وَمَيَّزَ بَينَهُمَا بِقُدرَتِهِ، وَجَعَلَ لِكُلِّ
أما ثروته العلمية والعرفانية ، فتتمثَّل في أدعيتِه التي رواها المُحَدِّثون بأسانيدهم المتواترة ، التي ألَّفت منها الصحيفة السجَّادية المنتشرة في العالم ، فهي زبور
وكان من دعائه (عليه السلام) إذا مرض أو نزل به كرب أو بليّة: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمدُ عَلَى مَا لَم أَزَل أَتَصَرَّفُ فِيهِ مِن سَلاَمَةِ بَدَنِي
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام زين العابدين عليه السلام، في الصحيفة السجادية، تحتوي على مجموعة من المفاهيم، منها: السؤال إليه سبحانه،
وهي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام السجاد (ع)، في الصحيفة السجادية، يبين الإمام في هذه المناجاة عجز الإنسان مقابل ما أغدق عليه
أوصى الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله) بقراءة دعاء “وداع شهر رمضان المبارك” في أوله. وجاء في وصيته المباركة:- (إنّني كُنت اُوصي الأخوة دائماً بقراءة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.