التيمم وكيفيته
في الصلاة في فروع الدین قال الله تعالى : ( وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
في الصلاة في فروع الدین قال الله تعالى : ( وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
في الصلاة في فروع الدین وهي على أنواع : النوع الأول : الشكوك التي يوجد لها حلول وتصحُّ بها الصلاة : ۱ – الشَّك بين
في الصلاة في فروع الدین بعد الأذان والإقامة التي هي من المستحبَّات الأكيدة قبل الصلاة نشرع بالأفعال التالية : أولاً : النية : وهي أن
توجد عوامل وأسباب تؤسس لتحقق وتجذر البصيرة الإيمانية عند الإنسان، نذكر منها ما يلي: 1- التقوى: يقول أمير المؤمنين عليه السلام: “…إِنَّ تَقْوَى اللَّه دَوَاءُ
يقول الرّواة: «لما حلَّ وقت صلاة الظهر يوم العاشر من المحرم، أمر الحسين (عليه السلام) زهير بن القين وسعيد بن عبد اللّه الحنفي، أن يتقدّما
فيما يلي جملة من خصائص الصلاة وأهميتها نذكرها من خلال نقاط سريعة متتابعة: - الصلاة أبسط وأعمق وأجمل علاقة بين الإنسان وربه، وهي مشرّعة في
هناك آثار لترك الصلاة تبرز في حياة الإنسان العملية، قد أُكّد عليها من لدُن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حديثه الذي أوردناه حول
تهب الصلاة القيمة لسائر أعمال الإنسان، لأنّها تُحيي روح الأخلاق، فهي عبارة عن مجموعة من النية الخالصة، والقول الطاهر، والأعمال النقيّة، وتكرار هذا المجموع في
صلاةِ الجماعةِ من السُننِ المؤكَّدةِ ولم تَحظَ سُنةٌ من سُننِ الرسولِ (صلى الله عليه وآله) بما حظيتْ به هذه السُنّةُ من التأكيدِ، فهي مضافاً إلى
في الصلاة في فروع الدین, السیرة الإمام علي الـرضا / قال الرضا (عليه السلام): فان قال قائل: فلم أمروا بالصلاة؟ قيل: لان في الصلاة الاقرار
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.