نفحات قرآنية.. “وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب…”
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ- الآية 64 من سورة
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ- الآية 64 من سورة
آية 64 من سورة العنكبوت المباركة … قال تعالى :ما هٰذِهِ الحَياةُ الدُّنيا إِلّا لَهوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الحَيَوانُ ۚ لَو كانوا
أعلن نائب وزير التربية والتعليم الإيراني في الشؤون البحثية والثقافية “أصغر باقر زادة” عن إطلاق وزارته حملة لتلاوة القرآن الكريم علي مستوي الدوائر والمدارس والمنازل.
أعلن نائب وزير الثقافة الإيراني في شؤون القرآن الكريم والعترة الطاهرة عن إعداد وزارته مشروعاً قرآنياً عاماً كوثيقة تطمح إلى جعل كل أقسام هذه الوزارة
من الأمور المهمة التي كانت تحظى بعناية واهتمام الإمام علي بن الحسين زين العابدين عنايته الخاصة بالقرآن الكريم تلاوة وحفظاً وتفسيراً وتدبراً، ونشر المعارف والثقافة
هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس
آيات قرآنية: 1 ـ ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ ([1]). عن الإمام موسى بن جعفر «عليه السلام»: النعمة الظاهرة الإمام الظاهر، والباطنة الإمام الغائب.. وهو
“شهر رمضان شهر ميمون لنزول القرآن فيه، وشهر شعبان ميمون أيضاً لورود أدعية الأئمة(عليهم السلام) فيه. شهر رمضان هو الذي أنزل القرآن، وهو يضم بين
كلّ واحدة من الآيات السبع في هذه السّورة تشير إلى حقيقة هامّة: ( بِسْمِ اللَّهِ … ) 1 بداية لكلّ عمل، و تعلّمنا الاستمداد من
إذا كان القرآن الكريم “تبيان لكل شيء” لماذا غيّب الكثير من الأحكام وتفصيلاتها التي بيّنها النبي وأهل البيت (ع) والفقهاء العدول؟ أولاً: القرآن لم يغيب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.