كيف نتعامل مع ’الإشاعات’؟.. حلول قرآنية
الإشاعات وسبل معالجتها من المنظور القرآني الإشاعة والشائعة تُستعمل لغة في: “الخبر ينتشر من دون التثبّت فيه” (1) وقيل في معناها أيضاً: “خبرٌ مكذوبٌ غير
الإشاعات وسبل معالجتها من المنظور القرآني الإشاعة والشائعة تُستعمل لغة في: “الخبر ينتشر من دون التثبّت فيه” (1) وقيل في معناها أيضاً: “خبرٌ مكذوبٌ غير
يعتقد كثيرون أن (حواء) قد خلقت من ضلع من أضلاع (آدم)، بل من الضلع الأيسر لآدم، فهل هذا صحيح؟ إن الرأي الراجح عند شيعة أهل
من الواضح أن الحكاية عن بني إسرائيل احتلت النصيب الأكبر من مجمل ما حكاه القرآن عن الأمم السابقة. ويبدو أن السبب في ذلك هو تاريخهم
تحتل السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام المكانة السامية في السفر الرسالي، وقد أشاد القرآن الكريم بالتصريح وبالتلميح بها، كمثل ما أشاد بها الحديث النبوي الشريف،
العقل في أكمل أوجهه وأتم صوره هو الدين والإيمان بالله تعالى والعمل بأوامره وتجنّب ما نهى عنه .. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا)……البقرة 247 ) (يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً
في حقيقة الأمر أن حفظ القرآن الكريم يشبه حفظ الدروس والنصوص ولا يختلف كثيرا عنهم، فالأمر ليس صعبا كما يعتقد البعض. ولكن الأمر يقتصر على
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ
وصف الله سبحانه وتعالى المؤمنين الصادقين والمتقين بصفات، فما هي تلك الصفات التي إن اتصف بها مسلم ما يكون في زمرة الصادقين والمتقين؟ وفي إطار
يشير القرآن الكريم إلى أعمال المؤمنين من بعد إيمانهم ويحثّهم على إيتاء المال ذي القربى أولاً ثم اليتامى والمساكين كنتيجة للإيمان بالله ورسله. وفي إطار
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.