ذكر اصحاب السّير أنَّ “جُنادة بن كعب الأنصاري” كان من شيعة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ومن المخلصين في الولاء، وصحب الإمام الحسين (عليه السلام)

يزين سماء النهضة الحسينية شهداء كبار التحقوا بركب أبي الأحرار ، منهم كانوا من صحابة النبي الأكرم(ص)، فرافقوا الثورة الحسينية إيمانا وإخلاصا للدين الإسلامي وأهل

سعيد بن عبد الله الحنفي (رضي الله عنه) كان من وجوه شيعة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وأعيان الكوفة. لعب دوراً هاماً في دعوة الإمام

بُرَير بن خُضَير الهَمْداني المِشْرَقي كان شجاعاً تابعياً ناسكاً ومن شيوخ قرّاء القرآن الكريم، ومن أصحاب أميرالمؤمنين الامام علي (عليه السلام)، ومن أشراف أهل الكوفة،

جون بن حَوِيّ مولى أبي ذر (رض).. صاحب رائحة المسك بعد واقعة كربلاء، اشتراه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) ثمّ وَهَبه لأبي ذرّ الغِفاريّ

حبيب بن مظاهر الأسدي (رض)، من خاصة أصحاب أمير المؤمنين علي (علیه السلام) ومن أوائل الكوفيين الذين كتبوا للإمام الحسين (علیه السلام) بعد هلاك معاوية

الحرّ بن يزيد التميميّ الرياحيّ الذي خيّر نفسه بين الجنة والنار وقال: إنّي ـ والله ـ أُخيّر نفسي بين الجنّةِ والنار، وواللهِ لا أختار على

زهير بن القين البجلي من كبار شيوخ قبيلة بجيلة في الكوفة وكان عثماني الهوى، وفي سنة 61 هـ كان زهير راجعا من مكة المكرمة بعد

قد يسأل ويتفاجىء الكثير كيف يعقل ان يكون ابو طالب (رض) مشاركا في يوم الطف وهو متوفى قبل الهجرة النبوية بثلاثة سنين وقبل يوم عاشوراء