وظائف عملية في غيبة الإمام المهدي عجل الله فرجه
الوظيفة الثالثة عشر: الإنتظار من الانتظار ها هنا الترقب لظهوره الشريف ليملأ الأرض قسطا وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً، ففي الرواية عن أمير المؤمنين عليه
الوظيفة الثالثة عشر: الإنتظار من الانتظار ها هنا الترقب لظهوره الشريف ليملأ الأرض قسطا وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً، ففي الرواية عن أمير المؤمنين عليه
الوظيفة التاسعة: المحافظة على الأخلاق والالتزام إن عصر الغيبة الكبرى عصر مليء بالمفاسد والمغريات، وفضلا عن كل هذا، إننا لم نر الإمام المعصوم عليه السلام
الوظيفة الأولى: معرفته عجل الله تعالى فرجه الشريف “اللَّهمَّ عرّفني نَفْسَكَ فَانَّكَ إنْ لَمْ تَعرّفْني نَفْسَكَ لَمْ أعرِفْ نَبِيّك، اللَّهُمَّ عَرّفُني رَسَولَكَ فَإنَّكَ إن لَمْ
هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس
حضر وفد من مجاوري الحرم الرضوي المطهر المسؤولين عن خدمة الزوار إلى مرقد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) وعاهدوه على أن يكونوا في
وصلنا عن النبي والأئمة صلوات الله عليهم أحاديث بأنّه سوف يولد للإمام العسكري (عليه السلام) ولد يملا الأرض قسطاً وعدلاً ويغيب، ويلزم على كلّ مسلم
يسعى الانسان المؤمن بالله سبحانه وتعالى إلى أن يخرج من هذه الدنيا وهو فائز بلقائه وحاصل على جائزة الدخول في الجنة. وهذا الامر لا يتحقق
كيف ثبت الإمام المهدي (ع) كل هذه المدّة دون أن يتأثر أو يستفزّ من قبل أعدائه؟ مواقف الأنبياء والرسل والائمة ليست ردود أفعال تتحكم فيها
الظاهر أنّ أقرب العلامات للظهور المقدّس هي الخسف بالبيداء. روى الشيخ النعمانيّ في [الغيبة ص288] بالإسناد عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال: قال أبو
بسمه تعالى سُئِل الإمام الصادق عن علّة الغَيبَة فقال : لأَمرٍ لَم يُؤذَن لَنَا فِي كَشفِه لَكُم… إنّ وَجهَ الحِكمَة فِي ذَلِك لا يَنكَشِف إِلا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.