
الامام الخامنئي (دام ظله ) من يريد الاهتداء بالقرآن عليه بتطهير قلبه
من يريد الاهتداء بالقرآن عليه بتطهير قلبه من النقاط المهمة في الأعمال البحثية القرآنية هي أن من يريد السير في طريق العمل القرآني عليه إعداد
من يريد الاهتداء بالقرآن عليه بتطهير قلبه من النقاط المهمة في الأعمال البحثية القرآنية هي أن من يريد السير في طريق العمل القرآني عليه إعداد
محمد هو الوحيد ظهر أخيراً في الولايات المتحدة الأمريكية كتاب جديد للدكتور (هارث) الذي يحمل أربع شهادات دكتوراه: الأولى في الرياضيات، والثانية في القانون، والثالثة
قال تعالى: (إِذ قالَ اللَّه يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ ورافِعُكَ إِلَيَّ ومُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وجاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى يَومِ القِيامَةِ). هل
أقسم بالله لتأتينكم القيامة وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لاَ تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّى لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَـلِمِ الْغَيْبِ لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّة فِى السَّمَـوَتِ وَلاَ فِى
لماذا يؤكّد تعالى أنّهم الآن في العذاب والضلال ولكن لماذا يؤكّد تعالى أنّهم الآن في العذاب والضلال؟ ذلك لأنّ الإنسان يواجه في حياته مشاكل وأحداثاً
هو المالك لكلّ شيء والعالم بكلّ شيء الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَهُ مَا فِى السَّمَـوَتِ وَمَا فِي الاَْرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى الاْخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ(1) يَعْلَمُ
إنّ المجابهات الأولى التي واجهها نداء التوحيد انطلقت من ذوي القدرة والسلطة في المجتمع. وهذا مؤشّر يُثبت أنّ الضربة التي وجّهها هذا الشعار اتّجهت أوّل
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رضي الله عنه): “يا أباذر ما من شاب يَدَع لله الدنيا ولهوها، وأهرم شبابه في طاعة
“زوروا موتاكم…”1، إنّها كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام تنطلق من الإيمان بأنّ الإنسان بعد موته لا يُعدم، بل يبقى في حياة برزخيّة فيها حساب ونعيم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.