
محطات من حياة الشهيد السيد عباس الموسوي
ولد السيد عباس في منطقة “الشياح” عام 1952م، وهو سليل الشجرة الهاشمية من والديه معاً. منذ طفولته تميز بالتودد مع الناس، والتحسس لمشاكل حياتهم، وبلسمة
ولد السيد عباس في منطقة “الشياح” عام 1952م، وهو سليل الشجرة الهاشمية من والديه معاً. منذ طفولته تميز بالتودد مع الناس، والتحسس لمشاكل حياتهم، وبلسمة
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
العداوة قَبيحة مَذمومة مع البعيد، فكيف مع القريب الذي يرتبط معه بروابط مُقدَّسة لا يمكنه قطعها، وهي لا تكون إلا من الجاهل الذي يهون عليه
ولد سماحة الشيخ راغب حرب في العام 1952 في قرية جبشيت الجنوبية، وتابع دراسته الابتدائية والمتوسطة بين بلدته ومدينة النبطية، قبل أن يتوجه لمتابعة العلوم
بعد مضي 32 عاماً على شهادة الشيخ راغب و25 عاماً على شهادة السيد عباس و9 أعوام على شهادة الحاج عماد، نصرّ على إحياء هذه المناسبة،
شهر شعبان من الشهور الشريفة وفيه مناسبات عديدة ، منها ولادة الإمام الحسين (ع)، وولادة أبي الفضل العباس (ع)، وولادة زين العابدين؛ الإمام السجاد (ع)،
إن الرِّضا بما قَسَم الله سبب رئيسي لطمأنينة النفوس وسكينة الأرواح وتآلف القلوب. رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “عِنْدَ تَظاهُرِ النِّعَمِ يَكْثُرُ الْحُسّادُ”. ولا يسلَم
إن التجربة الإنسانية المديدة والمستمرة تؤكد ما تقدم، فكم من شخص تبجَّحَ بالشجاعة والإقدام والبطولة، وشَنَّف الأسماع بمُطَوَّلات عن شجاعته، فلَمّا جَدَّ الجدُّ وحَمِيَ الوَطيس
ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر رجب، شعبان ورمضان درس من الامام الخميني(قدس سره) ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر: رجب، شعبان ورمضان انّ الدعاء بمعناه الخاص،
يقدّم لكم الموقع الإعلامي KHAMENEI.IR روايةَ لحياة الإمام الخميني (قدّس سرّه) تستعرض اللحظات المراحل الأولى لحياة سماحته حتى رحيله وتسلّط الضوء على مختلف مراحل حياة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.