
عدوان إسرائيل على قطاع غزة وقتل الفلسطينيين هو حرب الوجود
صرّح رجل الدين المسيحي اللبناني “الأب إبراهيم أسعد” أن عدوان إسرائيل على قطاع غزة، وقتل المواطنيين الفلسطينيين الأبرياء، واستهداف الكنائس والمساجد والمستشفيات في هذه المنطقة
صرّح رجل الدين المسيحي اللبناني “الأب إبراهيم أسعد” أن عدوان إسرائيل على قطاع غزة، وقتل المواطنيين الفلسطينيين الأبرياء، واستهداف الكنائس والمساجد والمستشفيات في هذه المنطقة
صرّح ممثل الأقلية اليهودية في مجلس الشورى الإسلامي الایراني أن الرؤية الصهيونية تجاه حقوق الإنسان بعيدة عن تعاليم الديانة اليهودية، قائلاً: “إن الدين اليهودي أوصى
▪️بين النكبة والنكسة وما بعدهما من نكتة اسمها التطبيع، تقلصت أرض فلسطين وتشرّد أهلها في شتات لا يحملون معهم سوى مفتاح عن ذكرى بيت وحلم
أدانت حركة مجتمع السلم في الجزائر، بشدة، تصريحات ومواقف عميد مسجد باريس “شمس الدين حفيز” حول تجريم المقاومة في فلسطين ووصمها بالإرهاب، واعتبرت أن ما
ألقى “الأستاذ الدكتور إبراهيم الهدهد”، رئيس جامعة الأزهر الأسبق؛ خطبة الجمعة من منبر الجامع الأزهر، مؤكداً أن جرائم الصهاينة الإرهابية هذه الأيام قد ينطبق عليها
قال الأكاديمي الايراني والمدرس في جامعة الإمام الحسين (ع) بالعاصمة الايرانية طهران “الدكتور محمد علي شيخ الإسلامي” إنه على المثقفين والنخبة في العالم الاسلامي توحيد
ما جاء الدِّين إلا ليرفع الظلم عن العباد، والدِّين والظلم في صراع دائم مذ كان دين وكان بشر، ومن يكُن ظالماً لا يكن له نصيب
صرّح رئيس الهيئة الإدارية في تجمع العلماء المسلمين بلبنان أن المساجد هي المنطلق لكل الأفكار التي غذّت المقاومة لدى الشعب الفلسطيني وخاصة في غزة، لذلك
يرجع سبب تسمية المنسف في الأردن بهذا الاسم إلى قصة تاريخية منذ آلاف السنين، ارتبطت بتاريخ وطني ضد اليهود، مخالفين معتقدهم الذي يُحرّم طهو اللحم
شكَّلت القضية الفلسطينية المعيار الأساسي لكل المشاريع الوطنية والقومية، وأصبحت فيصلاً أساسياً لنجاح الرؤى السياسية أو فشلها بعد نكبة فلسطين 1948، كما أصبحت وسيلة لتسلّق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.