
مَنْ أَضعَفَ الْحَقَّ وَخَذَلَهُ، أَهْلَكَهُ الْباطِلُ وَقَتَلَهُ
إن الباطل لا ينتصر من تلقاء نفسه، لأنه زهوق بطبعه، إنما ينتصر بأهله الذين يخلِصون له، أو بخذلان أهل الحق للحق وعدم دفاعهم عنه، وإن
إن الباطل لا ينتصر من تلقاء نفسه، لأنه زهوق بطبعه، إنما ينتصر بأهله الذين يخلِصون له، أو بخذلان أهل الحق للحق وعدم دفاعهم عنه، وإن
أصدر مكتب آية الله شبيري الزنجاني بيانا ينادي بوضع خطط علمية لحماية العقائد الشيعية ومواجهة المحاولات التحريفية، محذرا من تداعيات التهاون في تبيين مبادئ مذهب
إن للسيدة المعصومة(عليها السلام) شأناً من المنزلة العظيمة عند الله تعالى, فقد كانت من أهل العقل والدّراية والطاعة والعبادة والمنزلة الرفيعة عند المولى ما يؤهِّلها،
في ذكرى ميلاد السيدة فاطمة المعصومة (ع) في غرّة ذي القعدة، نستحضر قصيدةً وضاءةً تُجسّد عظمة هذه الشخصية الإلهية، التي جعلت من مدينة قم منارةً
بقلم: الشيخ لؤي المنصوري فاطمة المعصومة هي الابنة الثالثة للإمام موسى الكاظم وأخت الإمام علي الرضا، وهي واحدة من الشخصيات الهامة في التاريخ الإسلامي. ولدت
خُصَّت كريمة أهل البيت السيدة فاطمة المعصومة عن سواها من بنات الأئمة وسيدات البيت العلوي الطاهر بمنزلة رفيعة ومقام شريف حملت معه لقب المعصومة لما
السيدة فاطمة المعصومة هذه السيدة الجليلة وهذه الفتاة الشابة المتربّية في أحضان أهل بيت النبي (ص) بتحركها في جماعة أصحاب الأئمة (عليهم السلام) وأصدقائهم وأنصارهم،
نسبها السيدة فاطمة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي ابن أبي طالب ع،
من مميّزات مدينة قم المقدسة: إن قم مدينة محبوبة، وهي مدينة النهضة والثورة، مدينة العلم، مدينة الولاية والإمامة، مدينة الحوزة العلمية، مدينة العلماء الكبار، والمهد
زيارة مولاتنا السيدة فاطمة المعصومة بنت موسى بن جعفر وأخت الإمام الرضا عليهم السلام في ذكرى مولدها. السَّلامُ عَلَى آدَمَ صِفوَةَ اللهِ * السَّلامُ عَلَى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.