
الحاج رمضان… قائد في خط الجبهة من إيران إلى فلسطين
حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في بيان صدر عنها عقب الشهادة المباركة للواء محمد سعيد إيزادي “الحاج رمضان” على يد العدو الاسرائيلي خلال عدوانه على ايران
حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في بيان صدر عنها عقب الشهادة المباركة للواء محمد سعيد إيزادي “الحاج رمضان” على يد العدو الاسرائيلي خلال عدوانه على ايران
نقلاً عن مراسل جماران، وجّه الإمام الخميني (قدس سره) في الثاني عشر من مرداد عام 1359هـ.ش (3 أغسطس 1980م) خلال خطاب له إلى المطران كابوتشي،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام
“سيّدي.. فإن عفوت يا ربّ فطال ما عفوت عن المذنبين قبلي، لأنّ كرمك أي ربّ يجلُّ عن مكافأة المقصِّرين وأنا عائذ بفضلك، هارب منك إليك،
زيارة الامام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء المعروفة بـ”زيارة عاشوراء”. السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ
إن اليقين هو أعلى الغايات التي يسعى الإنسان إليها -ولا يقتصر على الاعتقادات، بل يشمل جميع ما يتبنّاه الإنسان من آراء وخيارات، وما يُطرَح على
الصبر والصلاة صنوان لا يفترقان، فـالصبر يهيّئ النفس لاحتمال الشدائد، والصلاة تُغذّيها بنور اليقين ودفء الرجاء. قال الله تعالى: ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.