
معالم مدرسة الشهيد سليماني (1)
الشيخ علي شيرازي عشق الإسلام المحمّدي الأصيل العشق هو الحب الشديد. عشق الإسلام المحمّدي الأصيل، يعني الحب الشديد للإسلام الأصيل وللعمل بالأحكام الإلهية. يقول الإمام
الشيخ علي شيرازي عشق الإسلام المحمّدي الأصيل العشق هو الحب الشديد. عشق الإسلام المحمّدي الأصيل، يعني الحب الشديد للإسلام الأصيل وللعمل بالأحكام الإلهية. يقول الإمام
بين شهادة التاريخ وتاريخ الشهادة. يولد معنى الإنسان بوصفه كائنًا شهيدًا بالقوّة مهما تخالفت تجاربه بالفعل، الإنسان وحده من يملك أن يُشهد الوجود على أنّ
إن الخوف من الحق جل وعلا من المنازل التي قلّما نستطيع أن نجد للعوام من الناس منزلة، في مستوى منزلة الخوف من الحق سبحانه. وهذا
السيد علي عباس الموسوي يقف الإنسان في الكثير من محطّات حياته عاجزاً أمام ما يحيط به، يُدرك من نفسه أنْ لا سبيل له للخلاص، فلم
المؤمن أعظم حرمة من الكعبة عند الله عز وجل لأنه حبيب الله، فهو أراد أن تكون علاقتنا به علاقة حب، قال تعالى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾[1]. والعلاقة
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ما هو مكان الخوف، الرجاء، الحزن والفرح في التعاليم الإسلامية؟ وأيٌّ من هذه الخصائص والحالات النفسية مطلوب وحسن
الإمام الخامنئي دام ظله لا تعني مرحلة الشباب، بما تتضمنه من حماس واندفاع، مرحلة اتخاذ القرارات السريعة. مرحلة الشباب تعني المبادرة نحو العمل، ليس المبادرة
* الدعاء هو العبادة قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). وفي الحديث المنقول عن الرسول الأكرم صلى
إنّ مصطلح مخافة الله والخوف منه تعالى، مصطلح له مفهومه الخاص في الشريعة الإسلامية، يبتعد عن ذاك الذي قد يتصوّره البعض عن الله تعالى من
لم يكن اسمه متداولاً إعلاميّاً على الأقلّ قبيل الأزمة في سوريا. إلّا أنّ وجود الرجل على جبهات الجهاد الأماميّة والإماميّة في غير ساحة، وظهوره في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.